0 تصويتات
في تصنيف إسلامية بواسطة (3.4مليون نقاط)
ما أهمية علم التوحيد.

يسعدنا زيارتكم في موقعنا مدينة الـعـلـم الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي :

ما اهمية علم التوحيد

الاجابة الصحيحة هي

⬅️إذا كانت العلوم الشرعية كلها فاضلة لتعلقها بالوحي المطهر؛

⬜️ فإن علم التوحيد في الذروة من هذا الفضل العميم، حيث حاز الشرف الكامل دون غيره من العلوم

⬅️وتحقيق التوحيد هو أشرف الأعمال مطلقاً...

وسئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أفضل؟ فقال:

((إيمان بالله ورسوله))

رواه البخاري (1519)

⬅️وهو موضوع دعوة رسل الله أجمعين،

 قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

وجميع الرسل إنما دعوا إلي إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة: 5]،

فإنهم كلهم دعوا إلى توحيد الله وإخلاص عبادته من أولهم إلى آخرهم،

⬅️ فقال نوح لقومه: (اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ) [الأعراف: 59]،

⬅️ وكذلك قال هود وصالح وشعيب وإبراهيم،

⬜️قال الله تعالى:(وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ) [النحل: 36]

⬅️والله سبحانه وتعالى إنما أرسل الرسل وأنزل الكتب لأجل إقامة التوحيد بين العبيد

⬅️وله خلق الجن والإنس،

⬜️ قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنسَ إِلا لِيَعْبُدُون)ِ [الذاريات: 56]،

 أي: يوحدون..،

فأهم ما على العبد معرفته هو التوحيد، وذلك قبل معرفة العبادات كلها حتى الصلاة.

قال الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله:

⬅️والتوحيد هو فاتحة القرآن العظيم وهو خاتمته، فهو فاتحة القرآن كما في أول سورة الفاتحة:

(الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِين)َ [الفاتحة: 2]،

⬅️وهو في خاتمة القرآن العظيم (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) [الناس: 1] (5)

((حكم الانتماء)) (ص58)

✍فالقرآن من فاتحته إلى خاتمته في تقرير التوحيد بأنواعه، أو في بيان حقوق التوحيد ومقتضياته ومكملاته، أو في البشارة بعاقبة الموحدين في الدنيا والآخرة، أو في النذارة بعقوبة المشركين والمعاندين في الدارين،

↩️ ثم إن حياة النبي صلى الله عليه وسلم ودعوته في بيان القرآن بيانا عمليا تحققت فيها معاني التوحيد، وحسمت فيه مواد الشرك على الوجه الأتم الأكمل.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

⬅️وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحقق هذا التوحيد لأمته ويحسم عنهم مواد الشرك، إذ هذا تحقيق قولنا: لا إله إلا الله، فإن الإله هو الذي تألهه القلوب لكمال المحبة والتعظيم، والإجلال والإكرام، والرجاء والخوف

((مجموع الفتاوى)) (1/136).

⬅️وهو حق الله على عباده

كما في حديث معاذ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

((حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا))

رواه البخاري (6267)

⬅️وهو اتباع ملة أبينا إبراهيم عليه السلام التي أمرنا الله بها،

⬜️قال تعالى:( ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) [النحل: 123]

⬅️ومن اهميته أن الله تعالى جعل الإيمان شرطا لقبول العمل الصالح وانتفاع العبد به في الدنيا والآخرة.

⬜️قال تعالى: (فَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُون)َ [الأنبياء: 94].

⬜️وقال سبحانه: (وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا) [الإسراء: 19].

فإذا جاء العبد بغير الإيمان فقد خسر جميع عمله الصالح،

⬜️قال تعالى: (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [الزمر: 65].

⬅️ومنها أن سعادة البشرية في الدنيا متوقفة على علم التوحيد،

 فحاجة العبد إليه فوق كل حاجة، وضرورته إليه فوق كل ضرورة،

فلا راحة ولا طمأنينة ولا سعادة إلا بأن يعرف العبد ربه بأسمائه وصفاته وأفعاله من جهة صحيحة، صادقة ناصحة، وهي جهة الوحي.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

حاجة العبد إلى الرسالة أعظم بكثير من حاجة المريض إلى الطب،

 فإن آخر ما يقدر بعدم الطبيب موت الأبدان،

⬅️وأما إذا لم يحصل للعبد نور الرسالة وحياتها،

▪️مات قلبه موتا لا ترجى الحياة معه أبدا،

▪️أو شقي شقاوة لا سعادة معها أبدا

((مجموع الفتاوى)) (19/96-97).

↩️ولهذا سمى الله تعالى غير الموحد ميتا حقيقة،

⬜️قال تعالى:( فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ وَمَا أَنتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَن ضَلالَتِهِمْ إِن تُسْمِعُ إِلاَّ مَن يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُم مُّسْلِمُون) [الروم: 52-53].

فمقابلة الموتى بالسامعين تدل على أن الموتى هم المشركون والكافرون،

⤴️وهذا تفسير جمهور السلف

((تفسير الطبري)) (10/12)

قال شيخ الإسلام رحمه الله:

⬅️ والرسالة روح العالم ونوره وحياته،

فأي صلاح للعالم إذا عدم الروح والحياة والنور، والدنيا مظلمة ملعونة

↩️إلا ما طلعت عليه شمس الرسالة،

فكذلك العبد ما لم تشرق في قلبه شمس الرسالة ويناله من حياتها وروحها،

▪️فهو في ظلمة وهو من الأموات.

⬜️قال تعالى: (أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا) [الأنعام: 122]،

⤴️فهذا وصف المؤمن كان ميتا في ظلمة الجهل،

⬆️ فأحياه الله بروح الرسالة ونور الإيمان،

وجعل له نورا يمشي به في الناس

 وأما الكافر فميت القلب

◾️ في الظلمات.

⬅️وسمى الله تعالى الرسالة روحا،

والروح إذا عدمت فقد فقدت الحياة،

⬜️ قال الله تعالى:( وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا )[سورة الشورى: 52] (10)

((مجموع الفتاوى)) (19/93-94)

قال ابن القيم رحمه الله :

↩️كمال التوحيد؛

هو أن لا يبقى في القلب

شيء لغير الله أصلاً

بل يبقى العبد موالياً لربه في كل شيء

تهذيب السنن [٦٤٢]



[4/‏8 2:49 م] ‏‪+249 12 199 9482‬‏: تفاءل بالخير ولا تتشاءم

⤵⤵

قال العلامة ابن عثيمين عليه رحمه الله:

↩ - الإنسان إذا فتح على نفسه باب التشاؤم فإنها تضيق عليه الدنيا وصار يتخيل كل شيء أنه شؤم، حتى إنه يوجد أناس إذا أصبح وخرج من بيته ثم قابله رجل ليس له إلا عين واحدة تشاءم .

‏وقال : اليوم يوم سوء، وأغلق دكانه ولم يبع ولم يشتر ! والعياذ بالله.

 - فالمهم أن التشاؤم ينبغي للإنسان أن لا يطرأ له على بال، لأنه ينكد عليه عيشه، فالواجب الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم حيث كان يعجبه الفأل فينبغي للإنسان أن يتفاءل بالخير ولا يتشاءم .

◼ - بعض الناس إذا حاول الأمر مرة بعد أخرى تشاءم بأنه لن ينجح فيه فيتركه وهذا خطأ .

➖ ‏فكل شيء ترى فيه المصلحة فلا تتقاعس عنه في أول محاولة، وحاول مرة بعد أخرى

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
ما اهمية علم التوحيد

الاجابة الصحيحة هي

⬅️إذا كانت العلوم الشرعية كلها فاضلة لتعلقها بالوحي المطهر؛

⬜️ فإن علم التوحيد في الذروة من هذا الفضل العميم، حيث حاز الشرف الكامل دون غيره من العلوم

⬅️وتحقيق التوحيد هو أشرف الأعمال مطلقاً...

وسئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أفضل؟ فقال:

((إيمان بالله ورسوله))

رواه البخاري (1519)

⬅️وهو موضوع دعوة رسل الله أجمعين،

 قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

وجميع الرسل إنما دعوا إلي إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة: 5]،

فإنهم كلهم دعوا إلى توحيد الله وإخلاص عبادته من أولهم إلى آخرهم،

⬅️ فقال نوح لقومه: (اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ) [الأعراف: 59]،

⬅️ وكذلك قال هود وصالح وشعيب وإبراهيم،

⬜️قال الله تعالى:(وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ) [النحل: 36]

⬅️والله سبحانه وتعالى إنما أرسل الرسل وأنزل الكتب لأجل إقامة التوحيد بين العبيد

⬅️وله خلق الجن والإنس،

⬜️ قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنسَ إِلا لِيَعْبُدُون)ِ [الذاريات: 56]،

 أي: يوحدون..،

فأهم ما على العبد معرفته هو التوحيد، وذلك قبل معرفة العبادات كلها حتى الصلاة.

قال الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله:

⬅️والتوحيد هو فاتحة القرآن العظيم وهو خاتمته، فهو فاتحة القرآن كما في أول سورة الفاتحة:

(الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِين)َ [الفاتحة: 2]،

⬅️وهو في خاتمة القرآن العظيم (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) [الناس: 1] (5)

((حكم الانتماء)) (ص58)

✍فالقرآن من فاتحته إلى خاتمته في تقرير التوحيد بأنواعه، أو في بيان حقوق التوحيد ومقتضياته ومكملاته، أو في البشارة بعاقبة الموحدين في الدنيا والآخرة، أو في النذارة بعقوبة المشركين والمعاندين في الدارين،

↩️ ثم إن حياة النبي صلى الله عليه وسلم ودعوته في بيان القرآن بيانا عمليا تحققت فيها معاني التوحيد، وحسمت فيه مواد الشرك على الوجه الأتم الأكمل.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

⬅️وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحقق هذا التوحيد لأمته ويحسم عنهم مواد الشرك، إذ هذا تحقيق قولنا: لا إله إلا الله، فإن الإله هو الذي تألهه القلوب لكمال المحبة والتعظيم، والإجلال والإكرام، والرجاء والخوف

((مجموع الفتاوى)) (1/136).

⬅️وهو حق الله على عباده

كما في حديث معاذ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

((حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا))

رواه البخاري (6267)

⬅️وهو اتباع ملة أبينا إبراهيم عليه السلام التي أمرنا الله بها،

⬜️قال تعالى:( ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) [النحل: 123]

⬅️ومن اهميته أن الله تعالى جعل الإيمان شرطا لقبول العمل الصالح وانتفاع العبد به في الدنيا والآخرة.

⬜️قال تعالى: (فَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُون)َ [الأنبياء: 94].

⬜️وقال سبحانه: (وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا) [الإسراء: 19].

فإذا جاء العبد بغير الإيمان فقد خسر جميع عمله الصالح،

⬜️قال تعالى: (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [الزمر: 65].

⬅️ومنها أن سعادة البشرية في الدنيا متوقفة على علم التوحيد،

 فحاجة العبد إليه فوق كل حاجة، وضرورته إليه فوق كل ضرورة،

فلا راحة ولا طمأنينة ولا سعادة إلا بأن يعرف العبد ربه بأسمائه وصفاته وأفعاله من جهة صحيحة، صادقة ناصحة، وهي جهة الوحي.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

حاجة العبد إلى الرسالة أعظم بكثير من حاجة المريض إلى الطب،

 فإن آخر ما يقدر بعدم الطبيب موت الأبدان،

⬅️وأما إذا لم يحصل للعبد نور الرسالة وحياتها،

▪️مات قلبه موتا لا ترجى الحياة معه أبدا،

▪️أو شقي شقاوة لا سعادة معها أبدا

((مجموع الفتاوى)) (19/96-97).

↩️ولهذا سمى الله تعالى غير الموحد ميتا حقيقة،

⬜️قال تعالى:( فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ وَمَا أَنتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَن ضَلالَتِهِمْ إِن تُسْمِعُ إِلاَّ مَن يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُم مُّسْلِمُون) [الروم: 52-53].

فمقابلة الموتى بالسامعين تدل على أن الموتى هم المشركون والكافرون،

⤴️وهذا تفسير جمهور السلف

((تفسير الطبري)) (10/12)

قال شيخ الإسلام رحمه الله:

⬅️ والرسالة روح العالم ونوره وحياته،

فأي صلاح للعالم إذا عدم الروح والحياة والنور، والدنيا مظلمة ملعونة

↩️إلا ما طلعت عليه شمس الرسالة،

فكذلك العبد ما لم تشرق في قلبه شمس الرسالة ويناله من حياتها وروحها،

▪️فهو في ظلمة وهو من الأموات.

⬜️قال تعالى: (أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا) [الأنعام: 122]،

⤴️فهذا وصف المؤمن كان ميتا في ظلمة الجهل،

⬆️ فأحياه الله بروح الرسالة ونور الإيمان،

وجعل له نورا يمشي به في الناس

 وأما الكافر فميت القلب

◾️ في الظلمات.

⬅️وسمى الله تعالى الرسالة روحا،

والروح إذا عدمت فقد فقدت الحياة،

⬜️ قال الله تعالى:( وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا )[سورة الشورى: 52] (10)

((مجموع الفتاوى)) (19/93-94)

قال ابن القيم رحمه الله :

↩️كمال التوحيد؛

هو أن لا يبقى في القلب

شيء لغير الله أصلاً

بل يبقى العبد موالياً لربه في كل شيء

تهذيب السنن [٦٤٢]



[4/‏8 2:49 م] ‏‪+249 12 199 9482‬‏: تفاءل بالخير ولا تتشاءم

⤵⤵

قال العلامة ابن عثيمين عليه رحمه الله:

↩ - الإنسان إذا فتح على نفسه باب التشاؤم فإنها تضيق عليه الدنيا وصار يتخيل كل شيء أنه شؤم، حتى إنه يوجد أناس إذا أصبح وخرج من بيته ثم قابله رجل ليس له إلا عين واحدة تشاءم .

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل يناير 18، 2021 في تصنيف إسلامية بواسطة مجهول
مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...