0 تصويتات
في تصنيف منوعات بواسطة (3.4مليون نقاط)

قصة مؤثرة تحكي عن ثلاثة شباب وجدو فتاة في رحله، قصص عن استغلال الشباب للبنات

قصة 3 شباب حصلوا ع فتاه قصه واقعيه في السعوديه

قصص عن استغلال الشباب للبنات

قصة فتاة تحمل من فتاة قصة واقعية، قصة مؤثرة للفتاة التي فقدت الذاكرة

قصة فتاة خرجت مع شاب، قصص بنات ضحايا الشباب، قصص واقعية مؤلمة عن البنات، الذئاب البشرية قصص، قصص حقيقية عن ضحايا الشات، 

نسعئ زوارنا الكرام في موقع مدينه madeilm الـعـلـم أن تصلو معنا الى أعلى مراتب النجاح والتفوق من خلال تقديمنا للحلول النموذجية لجميع الاسئلة ومنها السؤال التالي:

قصة مؤثرة تحكي عن ثلاثة شباب وجدو فتاة في رحله، قصص عن استغلال الشباب للبنات

قصة ثلاثة شباب حصلوا  فتاه قصه واقعيه في السعوديه

قصة ثلاثه شباب وجدو فتاة تائهه   فيها قصة واقعية وليست من الخيال :

تكون الإجابة الصحيحة كالتالي /

كان الأخوان عائدين من الجنوب بعد أن شارفت إجازتهما الصيفية على الانتهاء،

كل منهما قد استقل هو وعائلته سيارته من نوع سوبربان 

وبعد ذلك تناول الجميع طعام الغداء على جانب الطريق

ركب كل منهما سيارته دون أن يكلّف نفسه نظرة خاطفة للتأكد من وجود جميع أفراد أسرته،ولو فقد أحدهم فسيجزم أنه مع أبناء عمًه،عادت الفتاة ذات العشرين ربيعاً من قضاء حاجتها لتجد المكان خالياً من أهلها.كادت أن تجن ويذهب عقلها من عدم تقبل االواقع والصدمة التي واجهتها. 

يـــا رب أين اختفو؟ وماذا عليا فعله؟ وكيف ارد سؤالات عديده وابن كنت ذاهب واين  أذهب؟ظلت تبكي وتصرخ حتى كادت ضلوعها أن تختلف،وأخيراً قررت أن تتلفع بعباءتها وتمكث بعيدا عن الطريق

ولكن قرب المكان الذي فُقدت فيه، لعل أهلها إن فقدوها أن يعودوا من قريب!

بعد فترة من الزمن، مرًت سيارة فيها ثلاثة من الشباب،

كانوا عائدين إلى مدينتهم، حين لمح أحدهم سواداً

فقال للسائق: قف؟ قف؟ صيد ثمين!!.

وقفت السيارة وأقترب السائق من الفتاة، وإذا به يسمع نحيباً

وما إن اقترب منها حتى صرخت الفتاة في وجهه صرخة خائف

وقالت: أنا داخلة على الله ثم عليك، أنا فقدت أهلي، وأسألك بالله أن لا يقترب مني أحد.

ظهرت نخوة الشاب التي تربى عليها، فلم تكن هيئته تدل على تدينه،

ولكنها نخوة المسلم التي لا تخون صاحبها،

قال لها: لا عليك يا أختاه، واعتبري من يقف أمامك أحد محارمك إلا فيما حرًم الله،

قومي ولا تخافي فلا يزال في الدنيا خير،

ولن أتركك حتى تجدي أهلك أو تصلي إلى بيت أهلك سالمة.

اطمأنت الفتاة لكلام الشاب الشهم، وركبت معه وزميلاه السيارة،

وأصبحت ترمق الطريق علّها ترى سيارة والدها،

وفي أثناء الطريق أحست بيدٍ تريد لمسها،

فقالت وهي ترتعد من الخوف: ألم تعدني أنك ستحافظ عليّ؟... أين وعدك؟

أوقف السيارة، وبعد أن أخبرته الخبر، أخرج مسدسه ووجهه إليهما

وقال: أقسم بالله لو اشتكت مرة أخرى من أحدكما أن أفرغ المسدس في رأسه يا أنذال!! أليس عندكما حميّة، فتاة منقطعة وفي أمس الحاجة لكما وأنتما تساومانها على عرضها.

مضى في طريقه وقبيل غروب الشمس رأى سيارة ( سوبربان ) مسرعة،

نظرت الفتاة وكلّها أمل أن تكون سيارة أبيها، نعم إنه أبوها وعمها،

صاحت: إنه والدي !!

وقفت السيارة ونزل منها رجل هو أشبه ما يكون برجل فقد عقله وأختلّ شعوره.

نزلت الفتاة وعانقت والدها، وهو يتفحصها كالذي يقول هل حدث لك ما أكره؟؟

ردت الفتاة قائلة: لا عليك يا والدي فقد كنت في يد أمينة ( تشير إلى السائق )

ووالله إنه لنعم الرجل أما صاحباه فبئس الرجال.

عانق الأب والدموع تتحادر من وجنتيه ذلك الشاب الشهم،

وقال له: حفظك الله كما حفظت عاري، ثم أخذ عنوانه واسمه،

وطلب منه اللقاء عند الوصول.

وبعد أسابيع اجتمع الجميع بعد أن طلب الأب من الشاب. أن يحضر هو ووالده ومن يعزّ عليه في مناسبة تليق بالحدث.انفرد والد الفتاة بالشاب، وقال له: يا بني لقد حفظت ابنتي وهي أجنبية عنك،

وستحفظها وهي زوجة لك، والأمر يعود لكما.لم تمانع الفتاة أن تسلم نفسها لهذا الشاب الذي حافظ عليها،، هي غريبة عنه في أن يكون زوجاً لها على سنّة الله ورسوله،وكانت المكافأة التي لم يكن ينتظرها الشاب عبارة

عن عمارة سكنية أهداها له والد الفتاة، حيث سكن في شقة منها وأجّر الباقي

بواسطة (3.4مليون نقاط)
قصة فتاة خرجت مع شاب
قصص بنات ضحايا الشباب
قصص واقعية مؤلمة عن البنات
الذئاب البشرية قصص
قصص حقيقية عن ضحايا الشات
بواسطة
الله ىحفظك بالقرءان
بواسطة (3.4مليون نقاط)
امين يارب وإياكم

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (3.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
قصة مؤثرة تحكي عن ثلاثة شباب وجدو فتاة في رحله، قصص عن استغلال الشباب للبنات

قصة ثلاثة شباب حصلوا فتاه قصه واقعيه في السعوديه

قصة ثلاثه شباب وجدو فتاة تائهه فيها قصة واقعية وليست من الخيال :

تكون الإجابة الصحيحة كالتالي /

كان الأخوان عائدين من الجنوب بعد أن شارفت إجازتهما الصيفية على الانتهاء،

كل منهما قد استقل هو وعائلته سيارته من نوع سوبربان

وبعد ذلك تناول الجميع طعام الغداء على جانب الطريق

ركب كل منهما سيارته دون أن يكلّف نفسه نظرة خاطفة للتأكد من وجود جميع أفراد أسرته،ولو فقد أحدهم فسيجزم أنه مع أبناء عمًه،عادت الفتاة ذات العشرين ربيعاً من قضاء حاجتها لتجد المكان خالياً من أهلها.كادت أن تجن ويذهب عقلها من عدم تقبل االواقع والصدمة التي واجهتها.

يـــا رب أين اختفو؟ وماذا عليا فعله؟ وكيف ارد سؤالات عديده وابن كنت ذاهب واين أذهب؟ظلت تبكي وتصرخ حتى كادت ضلوعها أن تختلف،وأخيراً قررت أن تتلفع بعباءتها وتمكث بعيدا عن الطريق

ولكن قرب المكان الذي فُقدت فيه، لعل أهلها إن فقدوها أن يعودوا من قريب!

بعد فترة من الزمن، مرًت سيارة فيها ثلاثة من الشباب،

كانوا عائدين إلى مدينتهم، حين لمح أحدهم سواداً

فقال للسائق: قف؟ قف؟ صيد ثمين!!.

وقفت السيارة وأقترب السائق من الفتاة، وإذا به يسمع نحيباً

وما إن اقترب منها حتى صرخت الفتاة في وجهه صرخة خائف

وقالت: أنا داخلة على الله ثم عليك، أنا فقدت أهلي، وأسألك بالله أن لا يقترب مني أحد.

ظهرت نخوة الشاب التي تربى عليها، فلم تكن هيئته تدل على تدينه،

ولكنها نخوة المسلم التي لا تخون صاحبها،

قال لها: لا عليك يا أختاه، واعتبري من يقف أمامك أحد محارمك إلا فيما حرًم الله،

قومي ولا تخافي فلا يزال في الدنيا خير،

ولن أتركك حتى تجدي أهلك أو تصلي إلى بيت أهلك سالمة.

اطمأنت الفتاة لكلام الشاب الشهم، وركبت معه وزميلاه السيارة،

وأصبحت ترمق الطريق علّها ترى سيارة والدها،

وفي أثناء الطريق أحست بيدٍ تريد لمسها،

فقالت وهي ترتعد من الخوف: ألم تعدني أنك ستحافظ عليّ؟... أين وعدك؟

أوقف السيارة، وبعد أن أخبرته الخبر، أخرج مسدسه ووجهه إليهما

وقال: أقسم بالله لو اشتكت مرة أخرى من أحدكما أن أفرغ المسدس في رأسه يا أنذال!! أليس عندكما حميّة، فتاة منقطعة وفي أمس الحاجة لكما وأنتما تساومانها على عرضها.

مضى في طريقه وقبيل غروب الشمس رأى سيارة ( سوبربان ) مسرعة،

نظرت الفتاة وكلّها أمل أن تكون سيارة أبيها، نعم إنه أبوها وعمها،

صاحت: إنه والدي !!

وقفت السيارة ونزل منها رجل هو أشبه ما يكون برجل فقد عقله وأختلّ شعوره.

نزلت الفتاة وعانقت والدها، وهو يتفحصها كالذي يقول هل حدث لك ما أكره؟؟

ردت الفتاة قائلة: لا عليك يا والدي فقد كنت في يد أمينة ( تشير إلى السائق )

ووالله إنه لنعم الرجل أما صاحباه فبئس الرجال.

عانق الأب والدموع تتحادر من وجنتيه ذلك الشاب الشهم،

وقال له: حفظك الله كما حفظت عاري، ثم أخذ عنوانه واسمه،

وطلب منه اللقاء عند الوصول.

وبعد أسابيع اجتمع الجميع بعد أن طلب الأب من الشاب. أن يحضر هو ووالده ومن يعزّ عليه في مناسبة تليق بالحدث.انفرد والد الفتاة بالشاب، وقال له: يا بني لقد حفظت ابنتي وهي أجنبية عنك،

وستحفظها وهي زوجة لك، والأمر يعود لكما.لم تمانع الفتاة أن تسلم نفسها لهذا الشاب الذي حافظ عليها،، هي غريبة عنه في أن يكون زوجاً لها على سنّة الله ورسوله،وكانت المكافأة التي لم يكن ينتظرها الشاب عبارة

عن عمارة سكنية أهداها له والد الفتاة، حيث سكن في شقة منها وأجّر الباقي

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...