0 تصويتات
بواسطة

حل سؤال :التعبير الادبي لقصيدة في مدخل الحمراء وتحويلها الى نص نثري

نتشرف بزيارة موقعنا مدينة الـعـلـم "*madeilm*" النموذجي الذي يقدم افضل اجابات المناهج الدراسية من مصدرها الصحيح وبإشراف مدرسين في جميع التخصصات الدراسية والعلمية والذي نقدم لكم إجابة السؤال 

التالي:التعبير الادبي لقصيدة في مدخل الحمراء وتحويلها الى نص نثري

((تكون الإجابة الصحيحة كالتالي)) ::....

تحويل قصيدة في مدخل الحمراء الى نص نثري

 قصيدة في مدخل الحمراء الى نص نثري

حيث يبدأ الشاعر في البيت الأول بذكر المكان الذي التقى فيه لأول مرة مع محبوبته وهو مدخل  الحمرمدينةاء ويشيد كثيرا بهذا اللقاء الذي جمعهما صدفة بدون ميعاد، ولشدة جمالها يسألها إن كانت إسبانية فترد عليه أنها اسبانية فعلا ولكنها ولدت في غرناطة، ويرى في عيون هذه الحبيبة تاريخ غرناطة العريق الذي مضى عليه حوالي سبعة قرون، حين كانت راياتها مرفوعة وجيادها لا تتوقف عن الكر والفر وحصد الانتصارات، ويستغرب بعد ذلك كيف جمعه التاريخ بهذه المرأة التي اعتبرها من أحفاده، هذه المرأة التي رأى في وجهها الجمال الدمشقي العريق وأجفان بلقيس وخصر سعاد العربيات الأصيلات، ومن ملامح الجمال التي رآها في محبوبته أيضا بيتهم القديم بكل ما فيه من معالم كالحجرة التي كانت أمه تمد له الوسادة فيها وبركة منزلهم الذهبية، وشجرة الياسمين المرصعة بأجمل الزهور. 

ويتساءل عن دمشق وأين يجدها في هذه الفتاة فرآه ماثلا في شعرها الذي يشبه نهر الماء الأسود لكثافته وجمال لونه، ويرى دمشق أيضا في وجهها العربي وفي ثغرها الذي شبهه بشمس بلاده. 

....................................................................................................

تمت الإجابة على سؤالكم بنجاح فريق موقع مدينة العلم *_"madeilm"_* يتمنى لكم مزيد من التفوق والنجاح. شكرا على زيارتكم.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (3.7مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
التالي:التعبير الادبي لقصيدة في مدخل الحمراء وتحويلها الى نص نثري

((تكون الإجابة الصحيحة كالتالي)) ::....

تحويل قصيدة في مدخل الحمراء الى نص نثري

 قصيدة في مدخل الحمراء الى نص نثري

حيث يبدأ الشاعر في البيت الأول بذكر المكان الذي التقى فيه لأول مرة مع محبوبته وهو مدخل الحمرمدينةاء ويشيد كثيرا بهذا اللقاء الذي جمعهما صدفة بدون ميعاد، ولشدة جمالها يسألها إن كانت إسبانية فترد عليه أنها اسبانية فعلا ولكنها ولدت في غرناطة، ويرى في عيون هذه الحبيبة تاريخ غرناطة العريق الذي مضى عليه حوالي سبعة قرون، حين كانت راياتها مرفوعة وجيادها لا تتوقف عن الكر والفر وحصد الانتصارات، ويستغرب بعد ذلك كيف جمعه التاريخ بهذه المرأة التي اعتبرها من أحفاده، هذه المرأة التي رأى في وجهها الجمال الدمشقي العريق وأجفان بلقيس وخصر سعاد العربيات الأصيلات، ومن ملامح الجمال التي رآها في محبوبته أيضا بيتهم القديم بكل ما فيه من معالم كالحجرة التي كانت أمه تمد له الوسادة فيها وبركة منزلهم الذهبية، وشجرة الياسمين المرصعة بأجمل الزهور.

ويتساءل عن دمشق وأين يجدها في هذه الفتاة فرآه ماثلا في شعرها الذي يشبه نهر الماء الأسود لكثافته وجمال لونه، ويرى دمشق أيضا في وجهها العربي وفي ثغرها الذي شبهه بشمس بلاده.
مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...