0 تصويتات
في تصنيف مشاهير بواسطة (3.7مليون نقاط)

من هو غيخاتو ويكيبيديا، غيخاتو تاريخياً

غيخاتو وعثمان

كيف مات المغولي غيخاتو تاريخياً

يسعدنا زيارتكم في موقعنا مدينة الـعـلـم الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي 

كيف مات المغولي غيخاتو تاريخياً 

من هو بالغاي المغولي

مقتل غيخاتو

إرليك خان

قادة المغول

يعتبر غيخاتو من الاسره الحاكمه لدولة المغول الدوله (الالخانية) التي حكمت اغلب دول العالم 

تم تعيينه حاكما على الاناضول قبل ان يتولى عرش الامبراطورية , واثناء حكمه للاناضول احرق إماراتهم ومدنهم واخضعهم للدولة المغوليه باستثناء بعض الامارات التي قاومت ورفضت الخضوع .

تولى غيخاتوا عرش الامبراطورية المغوليه عام 1291 واشتهر بقتله لخصمائه من الاسره الحاكمه وايضا بجشعه الشديد في جمع الضرائب والذهب .

 استمر امبراطوريا لمدة 3 أعوام فقط . حتى ظهر ابن عمه (بايدو) وشن تمرد على غيخاتو والتف الجيش مع بايدوا ونجح التمرد وتم قتل غيخاتوا خنقا .ابادوكيا

غيخاتو وعثمان

كيف مات غيخاتو تاريخيا

من هو بالغاي المغولي

مقتل غيخاتو

إرليك خان

قادة المغول

بواسطة
كيف مات غيخاتو تاريخيا
غيخاتو وعثمان
غيخاتو من قتله
غيخاتو خان تاريخيا
غيخاتو وعثمان تاريخياً
قادة المغول
بواسطة
وفي عهد حفيده قوبلاي خان، الإمبراطور الخامس للمغول، ازدهرت التجارة، وفُرضت الرسوم على السلع الأجنبية بجانب الجزية المفروضة على الدول الخاضعة للمغول، وبدا الاقتصاد في إمبراطورية المغول متيناً وفي أزهى عصوره، كما يقول الدكتور محمد سهيل طقوش في كتابه (تاريخ المغول العظام والإيلخانيين).

يمكنك القراءة عن قوبلاي خان وكيف تفوّق على جده جنكيز خان من (هنا)

تأسيس الدولة الإيلخانية وولادة غيخاتو
في عهد قوبلاي خان -حفيد جنكيز خان والخاقان الخامس لإمبراطورية المغول- بدأت إمبراطورية المغول الشاسعة تصبح لا مركزيّة، فقد كان هناك الخاقان الأكبر قوبلاي خان، وهناك ممالك مغولية أخرى تتبع له اسماً فقط.

وفي عام 1259 تأسست الدولة الإيلخانية على يد هولاكو خان -أخو قوبلاي خان- والتي عرفت باسم دولة "مغول فارس"، والتي تمركزت في الجزء الجنوبي الغربي من الإمبراطورية المغولية، أي في إيران وما حولها.

وفي نفس عام تأسيس الدولة الإيلخانية، وُلد غيخاتو بن أباقا بن هولاكو والذي وصل إلى الحكم في عام 1291 وهو ابن 32 عاماً، ليصبح خامس حاكم للدولة الإيلخانية والذي لم يستمر حكمه إلا 4 أعوام فقط.   

كان أرغون أخ غيخاتو الأكبر هو من سبقه في الحكم، ولكنّه ترك بعد موته خلافاتٍ كثيرة لعدَّة طامعين فى اعتلاء العرش، منهم ابنه محمود غازان الذي اعتنق الإسلام، وبايدو بن ترغاى بن هولاكو، ولكن بعد استشارة أوروك خاتون أرملة الإيلخان الراحل، استقر الرأى على استدعاء غيخاتو، وفي الاجتماع الذي عُقد لتحديد الحاكم الجديد، تقرَّر تولية غيخاتو الحكم، وكان ذلك عام 1291.

غيخاتو واستنفاد موارد الدولة
بعد الانتهاء من مراسم احتفالات التنصيب عاقب غيخاتو أمراء الجيش الذين أثاروا الشغب في أواخر عهد أخيه أرغون، وذلك بتجريدهم من رتبهم وتسريحهم من الجيش. كما أخمد غيخاتو بعض التمردات مثل تمرّد القرمانيين الذي ذهب يخمده بنفسه في الأناضول، بعد أن عين  نائباً عنه فى إدارة شؤون الحكم أثناء غيابه.

وبالفعل استطاع غيخاتو إخماد التمرد في الأناضول، ولكن أثناء غيابه أشاع المناوئون له أنه قُتل وأنّ الثورة قضت على قواته، واتفق المناوئون على تنصيب الأمير إنبارجي بن منكو بن هولاكو إيلخاناً بديلاً عنه، كما ذكر رشيد الدين الهمذاني في كتابه (جامع التواريخ)، غير أن الأوضاع سرعان ما انجلت وتبيَّن كذب الإشاعات، بعدما عاد غيخاتو منتصراً.

أسرع نائب غيخاتو في القبض على المناوئين له ووضعهم أمام غيخاتو والذي تساهل معهم بدوره، فعفى عنهم وجعلهم موضع ثقته وعنايته، وطمأن الأمراء الذين شاركوا في المؤامرة، وذلك لكي يكسب جانبهم. ويروي محمد سهيل طقوش في كتابه أنّ غيخاتو انغمس بعد ذلك في اللهو والشراب ومجالسة النساء احتفالاً بالنصر.

كما وزَّع غيخاتو الثروات الطائلة والنفائس على الأمراء والخواتين (وهنّ النساء عاليات المقام) وأعفى الكثير منهم من دفع الضرائب، وذلك بشكلٍ غير مدروس ولا مُنظّم، إذ سرعان ما أدت تلك الإجراءات إلى فراغ الخزانة العامة من الأموال، وقلَّ الدخل العام وكان لذلك أثر سيئ على اقتصاد الدولة.

صدر الدين الزنجاني ونقودٌ ورقية في مواجهة أزمة مالية خانقة
لتصحيح الأوضاع في الدولة اتّخذ غيخاتو بعض القرارات الإصلاحية، فعيّن الأمير آق بوقا في منصب أمير الأمراء، كما عين كلاً من سيكتور نوين و طغاجار معاونين له، وعين أيضاً صدر الدين الزنجاني وزيراً، والذي كان يحتل مكانةً كبرى عند العديد من أفراد الأسرة المغولية الحاكمة، ومنحه سلطاتٍ مطلقة حتى صار الحاكم الفعلي للبلاد
بواسطة
نهاية غيخاتو المتوقعة
على عكس ما ظهر غيخاتو في مسلسل المؤسس عثمان باعتباره القائد المغولي القاسي الصارم الذي يخافه الجميع، يصف لنا المؤرخ اللبناني محمد سهيل طقوش غيخاتو بأنه كان شاباً مهملاً لشؤون الحكم، وسكيراً، وعديم الكفاءة، وضعيف الشخصية، وعاجزاً عن مواجهة الأحداث، ما دفع أمراء المغول للتمرُّد على حكمه، وتزعم ابن عمّه بايدو بن ترغاي بن هولاكو هذا التمرُّد.

وقد ساءت العلاقة بين غيخاتو و بايدو، لدرجة أنَّه في أحد مجالس اللهو حين أفرط غيخاتو في الشراب، شتم بايدو، فبادله بايدو الشتائم، فغضب غيخاتو وضربه وطرده من مجلسه، ولكنَّه عندما أفاق من سكره في اليوم التالي، ندم على ما فعل واعتذر منه، وكان بايدو من المرشحين البارزين لمنصب الإيلخانية، فأثر ذلك في نفسه وصمم على الانتقام منه.

حينما علم غيخاتو بما يحيكه بايدو، عزم على الفرار إلى الأناضول حيث كان يغدق على قادتها بالعطايا الكثيرة. لكنّ حاشيته نصحوه بتشكيل جيشٍ لمواجهة المتمردين، فخضع غيخاتو إلى مشورتهم، وكوَّن الجيش المكون من 5 آلاف مقاتل تحت قيادة الأمير تيتاق، والذي ذهب بدوره إلى همذان للاشتباك مع جيش بايدو، ثم أرسل غيخاتو 20 ألفاً من الجنود، بقيادة الأميرين آق بوقا وطغاجار ليلحقوا بالأمير تيتاق.

غيخاتو
لوحة اغتيال غيخاتو/ wikimedia
وفي هذا الوقت الحاسم، ظهرت حقيقة القائد طغاجار الذي كان مؤيداً لبايدو، وانفصل مع أتباعه عن جيش غيخاتو والتحق بجيش بايدو، ما أدى إلى ضعف موقف آق بوقا، الذي أخبر غيخاتو بذلك، فاعتراه اليأس وعجز عن التفكير، ورجحت كفة بايدو في هذا الصراع، وحسم المعركة لصالحه ولاذ الأمراء الموالون لغيخاتو بالفرار، في حين أطلق بايدو صراح الأمراء الذين اعتقلهم غيخاتو في السابق في بداية حكمه.

وبعد حسم المعركة، أسرع بايدو في تعقُّب غيخاتو، فأُلقي القبض عليه وحملوه إلى بايدو الذي أمر بأن يقتلوه خنقاً بوتر القوس وذلك في عام 1295.  

وبالرغم من أن غيخاتو ظهر في مسلسل عثمان شخصاً كبير السن ذا لحيةٍ بيضاء ويهابه الجميع، فإن الواقع أن غيخاتو كان شاباً غير مسؤول، وكان -كما يصفه بعض المؤرخين- أسوأ أفراد أسرة هولاكو الذين تولوا عرش المغول الإيلخانيين، والذي أدى بدوره إلى تدهور الأوضاع في الدولة الإيلخانية تدهوراً شديداً.

لم يتوقف التدهور بعد رحيله، حيث ظل التدهور مستمراً باستثناء مدة حكم الإيلخان محمود غازان، الذي اعتلى العرش وتحولت الدولة في عهده إلى الإسلام وأوصل الدولة إلى أعلى درجات الرقي والازدهار، إلا أن ذلك لم يستمر طويلاً وعادت الدولة إلى التدهور إلى أن زالت تماماً في عام 1335.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (3.7مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
كيف مات المغولي غيخاتو تاريخياً
بواسطة (3.7مليون نقاط)
موت غيخاتو تاريخياً..
لقد تم أسره، وتوسل غايخاتو بيأس من أجل الرحمة. لكنه تعرض للخنق بوتر من أجل تجنب إراقة الدماء، وفي 21 مارس 1295 ذُكرت رواية أخرى لمقتله، وهي أن سبب تمرد بايدو هو استخدام غيغخاتو للنقود الورقية ومن ثم قتله في المعركة.

حيث لاحضنا في الاعلان الأول مسلسل عثمان أن ابن الغازي أرطغرل عثمان قام بتصويب الملك المغولي غيخاتو بسهم في صدره مما أدى إلى إصابته بجرح خطير..
بواسطة
غيخاتو وعثمان
غيخاتو وعثمان تاريخياً
كيف مات غيخاتو تاريخيا
غيخاتو خان تاريخيا
مقتل غيخاتو تاريخيا
غيخاتو من قتلهمن هو القائد المغولي بالغاي؟
لطالما صدعنا المغولي بالغاي فى أحداث مسلسل قيامة عثمان بالحديث عن تلك القوانين وعقد الاتفاقات تارة مع الغازي عثمان وتارة يقوم بأيقاعه فى الفخاخ وتعذيبه بل واقترب من قتله للعثور على تلك القوانين التى تمكن عثمان غازي من الحصول عليها من حلفائه فى احداث المسلسل " الأخيين

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
2 إجابة
سُئل يناير 12، 2022 في تصنيف مشاهير بواسطة مدينة الـعـلـم (3.7مليون نقاط)
مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...