كيف مات غيخاتو تاريخياً قصة نهاية غيخاتو في مسلسل عثمان
كيف مات غيخاتو تاريخياً قصة نهاية غيخاتو في مسلسل عثمان
كيف يموت عثمان بن أرطغرل
مقتل غيخاتو
كيف مات عثمان بن أرطغرل
موت غيخاتو تاريخيا
من هزم المغول
نهاية المغول في تركيا
غيخاتو الممثل
هل المغول مسلمين
بايدو خان
بالغاي قائد المغول
غيخاتو في مسلسل عثمان
ممثل دور غيخاتو
موقع مدينة العلم يقدم لكم جميع المسلسلات التركية وإعلانات وموعد عرضها، وكذلك نقدم لكم جميع تفاصيل المشاهير التركية والخليجية والسورية وكل مشاهير العالم، ونعرض لكم من منصة موقع مدينة العلم، توقعات المسلسلات التركية بجميع انواعها الدراما والكوميديا وإليكم التالي..كيف مات غيخاتو تاريخياً قصة نهاية غيخاتو في مسلسل عثمان ....
كيف مات غيخاتو تاريخيا
موت غيخاتو تاريخياً - نبذة مختصرة عن نهاية الحاكم المغولي غيخاتو غيخاتو وعثمان - نهاية غيخاتو
كان "كيخاتو" يتميز بشخصية متناقضة، فبقدر ما كان مدمنًا على النبيذ، والنساء واللواط، بقدر ما كان معروفًا أيضًا بعلمانيته وانسجامه المجتمعي.
وأثارت طبيعة كيخاتو الأمراء الإيلخانيين عليه، فاستدعوا إلى العرش الأمير "بايدو ابن "طرقاي بن هولاكو" سنة 1295م، وساعدوه على الإطاحة ب"كيخاتو" و التخطيط لإغتياله
فتم أسره، وتوسل غايخاتو بيأس من أجل الرحمة، لكنه تعرض للخنق بوتر من أجل تحقيق وإعلان الدولة العثمانية.
حيث عين خواجا ناصر الدين عاملا على الضرائب.
كان كيخاتو يتميز بشخصية متناقضة، فبقدر ما كان مدمنًا على النبيذ، والنساء واللواط، بقدر ما كان معروفًا أيضًا بعلمانيته وانسجامه المجتمعي.
كيف مات غيخاتو تاريخيا
على يد من ستكون نهاية خيخاتو.
أثارت طبيعة "كيخاتو" الأمراء الإيلخانيين عليه، فاستدعوا إلى العرش الأمير "بايدو ابن "طرقاي بن هولاكو" سنة 1295م، وساعدوه على الإطاحة ب"كيخاتو" و التخطيط لإغتياله.
فتم أسره، وتوسل "غايخاتو" بيأس من أجل الرحمة، لكنه تعرض للخنق بوتر من أجل تجنب إراقة الدماء
غيخاتو تاريخاً الوالي الخامس للمغول بعد جنكيز خان للدولة الاخانية
كيف كانت نهاية غيخاتو حاكم الدولة الاخينية تاريخياً
نتيجة لسياسة الظلم الذي مارسة غيخاتو على الاسرة الحاكمة لجنكيز خان ولانة قام بقتل العديد من المعارضين له في الحكم وحبة الشديد لرفع الضرائب وجمع الذهب والتباهي بالسلطة فلا بد من وجود مخلص لهذه الأمور وكان الموت خنقا هو مصيره حيث قام بايدوا وهو ابن هولاكو خان بالتمرد علية منذ صعودة كرسي الخلافة ووجد الفرصه
من المعروف أن المغول بدأوا في الظهور بداية القرن الـ 12 الميلادي في هضبة منغوليا شمال صحراء جوبي، التي وحّد فيها جنكيز خان البدو تحت حكمه لتصبح دولته خلال سنواتٍ قليلة في أوج قوتها وتخضع دول العالم من حولها. ومن هنا الظهور الدائم للمغول في مسلسلات مثل قيامة أرطغرل والمؤسس عثمان.
تمتَّع المغول كما هو مشهور عنهم بقوةٍ ووحشيّة في القتال وأعدادٍ كبيرة من المقاتلين. اعتمد جنكيز خان في تقوية جيشه على تأسيس طبقةٍ من المقاتلين يحصلون على امتيازاتٍ كبيرة مقابل تشكيلهم "قوات نخبة" يعتمد جيش المغول عليها في حسم المعارك.
وبهذه الفئة التي كانت تدعى "طرخان" حظى جيش المغول بشهرته الكبيرة التي كانت تسبقه، ومن هذه الفئة أيضاً كان كبار رجال الدولة المغولية وقادة الجيش.
أمَّا عن اقتصاد الدولة، ففي عهد أوقطاي بن جنكيز خان، ثاني خانات (حكّام) دولة المغول، فقد تأسس النظام الاقتصادي المعتمد على الضرائب بشكلٍ كبير ثمَّ على التجارة.
وفي عهد حفيده قوبلاي خان، الإمبراطور الخامس للمغول، ازدهرت التجارة، وفُرضت الرسوم على السلع الأجنبية بجانب الجزية المفروضة على الدول الخاضعة للمغول، وبدا الاقتصاد في إمبراطورية المغول متيناً وفي أزهى عصوره، كما يقول الدكتور محمد سهيل طقوش في كتابه (تاريخ المغول العظام والإيلخانيين).
يمكنك القراءة عن قوبلاي خان وكيف تفوّق على جده جنكيز خان من (هنا)
تاريخ تأسيس الدولة الإيلخانية وولادة غيخاتو
في عهد قوبلاي خان -حفيد جنكيز خان والخاقان الخامس لإمبراطورية المغول- بدأت إمبراطورية المغول الشاسعة تصبح لا مركزيّة، فقد كان هناك الخاقان الأكبر قوبلاي خان، وهناك ممالك مغولية أخرى تتبع له اسماً فقط.
وفي عام 1259 تأسست الدولة الإيلخانية على يد هولاكو خان -أخو قوبلاي خان- والتي عرفت باسم دولة "مغول فارس"، والتي تمركزت في الجزء الجنوبي الغربي من الإمبراطورية المغولية، أي في إيران وما حولها.
وفي نفس عام تأسيس الدولة الإيلخانية، وُلد غيخاتو بن أباقا بن هولاكو والذي وصل إلى الحكم في عام 1291 وهو ابن 32 عاماً، ليصبح خامس حاكم للدولة الإيلخانية والذي لم يستمر حكمه إلا 4 أعوام فقط.
كان أرغون أخ غيخاتو الأكبر هو من سبقه في الحكم، ولكنّه ترك بعد موته خلافاتٍ كثيرة لعدَّة طامعين فى اعتلاء العرش، منهم ابنه محمود غازان الذي اعتنق الإسلام، وبايدو بن ترغاى بن هولاكو، ولكن بعد استشارة أوروك خاتون أرملة الإيلخان الراحل، استقر الرأى على استدعاء غيخاتو، وفي الاجتماع الذي عُقد لتحديد الحاكم الجديد، تقرَّر تولية غيخاتو الحكم، وكان ذلك عام 1291.
غيخاتو واستنفاد موارد الدولة المغولية آنذاك
بعد الانتهاء من مراسم احتفالات التنصيب عاقب غيخاتو أمراء الجيش الذين أثاروا الشغب في أواخر عهد أخيه أرغون، وذلك بتجريدهم من رتبهم وتسريحهم من الجيش. كما أخمد غيخاتو بعض التمردات مثل تمرّد القرمانيين الذي ذهب يخمده بنفسه في الأناضول، بعد أن عين نائباً عنه فى إدارة شؤون الحكم أثناء غيابه.
وبالفعل استطاع غيخاتو إخماد التمرد في الأناضول، ولكن أثناء غيابه أشاع المناوئون له أنه قُتل وأنّ الثورة قضت على قواته، واتفق المناوئون على تنصيب الأمير إنبارجي بن منكو بن هولاكو إيلخاناً بديلاً عنه، كما ذكر رشيد الدين الهمذاني في كتابه (جامع التواريخ)، غير أن الأوضاع سرعان ما انجلت وتبيَّن كذب الإشاعات، بعدما عاد غيخاتو منتصراً.
حيث وقد أسرع نائب غيخاتو في القبض على المناوئين له ووضعهم أمام غيخاتو والذي تساهل معهم بدوره، فعفى عنهم وجعلهم موضع ثقته وعنايته، وطمأن الأمراء الذين شاركوا في المؤامرة، وذلك لكي يكسب جانبهم. ويروي محمد سهيل طقوش في كتابه أنّ غيخاتو انغمس بعد ذلك في اللهو والشراب ومجالسة النساء احتفالاً بالنصر.
كما وزَّع غيخاتو الثروات الطائلة والنفائس على الأمراء والخواتين (وهنّ النساء عاليات المقام) وأعفى الكثير منهم من دفع الضرائب، وذلك بشكلٍ غير مدروس ولا مُنظّم، إذ سرعان ما أدت تلك الإجراءات إلى فراغ الخزانة العامة من الأموال، وقلَّ الدخل العام وكان لذلك أثر سيئ على اقتصاد الدولة.
لتصحيح الأوضاع في الدولة اتّخذ غيخاتو بعض القرارات الإصلاحية، فعيّن الأمير آق بوقا في منصب أمير الأمراء، كما عين كلاً من سيكتور نوين و طغاجار معاونين له، وعين أيضاً صدر الدين الزنجاني وزيراً، والذي كان يحتل مكانةً كبرى عند العديد من أفراد الأسرة المغولية الحاكمة، ومنحه سلطاتٍ مطلقة حتى صار الحاكم الفعلي للبلاد.
وبحكم منصبه راح صدر الدين الزنجاني يضايق بعض الأمراء والقادة والساسة المغول، وعمل على تحجيم دورهم السياسى أحياناً، ما دفعهم إلى تحريض جماعةً من الأعيان على تأليب غيخاتو ضده، بحجَّة أنه كان يتصرَّف في الأموال العامة وفق مزاجه وأهوائه، ولمصلحته الشخصية على حساب مصالح الدولة، مثل احتياجات الجند من عتاد وذخيرة ودواب، وأنه يقتطع لنفسه مبلغاً كبيراً من الضرائب.
لكنّ غيخاتو كان يثق بوزيره ثقةً مطلقة، لذلك لم يعر هذا الكلام أي انتباه، بل فعل أمراً غريباً بعض الشيء، أنه اطلع وزيره على أسماء الوشاة، وسلَّمهُم له ليقتصَّ منهم، غير أن الوزير عفى عنهم وقَبِلَ اعتذارهم في خطوةٍ أخرى لاستقطابهم لإصلاحاته السياسية.
وفي خطوة منه لتأكيد ثقته بوزيره؛ أصدر غيخاتو أمراً بوضع الأمراء والحكام والعمال والكتاب تحت تصرف وزيره، كما أعطى له سلطة ألا يُمنَح الأمراء والخواتين أى إقطاعات بغير إذنه، وكان هذا الاهتمام الزائد بالوزير عاملاً مشجعاً على زيادة اتساع نفوذه، وإطلاق يده في جميع شؤون الدولة.
أدت كل تلك الأحداث لتعرُّض الدولة لأزمة مالية حادة، بسبب الإفراط في النفقات ما أدى -بعد عامين فقط- من تولي غيخاتو المنصب إلى اقتراض مبالغ ضخمة لسد نفقات الدولة الضرورية، وتزامن مع ذلك انتشار وباء فى قطعان الماشية فنفق أكثرها، وذلك في الوقت الذي كانت الماشية تشكل مورداً رئيساً في دخل الدولة.
عجزت الدولة عن تأمين المال اللازم لسدّ نفقات الجيش، وقد بلغت الأزمة المالية أشدها، حتى أن مطبخ الإيلخان عجز عن توفير الطعام في بعض الأوقات بشكلٍ لائق.
ازدادت الأزمة المالية تضخماً مع مرور الوقت فكان لابد من إيجاد حل سريع، فاقترح عز الدين مظفر، وهو المستشار المالي لصدر الدين، اتباع الأساليب المالية المطبَّقة في الصين.