- يقول الشاعر في هذا البيت بأن الشمس تجري إلى الغروب وهي صفراءة اللون تشبه عاشقا ذهب تفكيره في الحب.
](شبه الشاعر الشمس الغروب الأصفر بلون وجه العاشق المتيم ) (شبه الشمس بفتاة حسناء بالغة الحسن تمشي وتجر ثوبها.)
2- الشمس تهتز بين يد المغيب وكأنها صب تهتز في الفراش متألما.
](شبه المغيب بإنسان له يد )
3- وصف الشمس وقت الشروق بأنها ضاحكة وفرحة ووصفها وقت الغروب بأنها حزينة تبكي بدل الدموع دما.
شبه الشاعر الشمس بإنسان فرح يضحك - شبه الشاعر الشمس بإنسان حزين يبكي دما) اسلوب مجازي - بين الشطرين مقابلة
4- منذ أن صار في نصف النهار وقت زوالها من وسط السماء تأخذ الشمس بالنزول تدريجيا .
5- يقول الشاعر بأن الشمس تركت كبد السماء أي وسط السماء مائلة إلى الغروب رويدا رويدا
شبه الشاعر الشمس بإنسان له كبد
6- عندما غابت الشمس أصبح لونها أحمر مثل نبات الورس الذي حال به الضياء
7- يقول الشاعر بأن الشمس غربت وتركت خلفها شفقا يغطي السماء بلونه الأحمر
شبه الشفق بالشواظ
8- أظفى الشاعر على مغيب الشمس المهابة والمخافة
____________________
معاني الكلمات:
دلوكها : زوال
الورس : نبات ينبت في بلاد العرب له غدد حمراء
يروع: يخوف
أصيلا: وقت الغروب
__________________
البيت التاسع: "حتى توارت بالحجاب"
دليل على أن الشاعر استلفظ كلماته من القرآن
_____________________
الأفكار:
1- 5 : وصف الشمس وقت المغيب
6- 9 : مزج الشاعر مشهد الغروب بالحزن والكآبة
7- 9 : وصف نفسية الشاعر بمغيب الشمس