شرح وتحليل قصيدة...">
0 تصويتات
في تصنيف مناهج دراسية بواسطة

شرح وتحليل قصيدة انتصار تشرين

زوارنا الكرام نسعد أن نقدم إجابة السؤال الذي يقول...شرح وتحليل قصيدة انتصار تشرين ... من مصدرها الصحيح في منصة مدينة العلم الذي تقدم لكم الكثير من المعلومات الصحيحة من شتى المجالات التعلمية والثقافية وحلول الألغاز بأنواعها الذهنية ولكم الأن حل السؤال الذي يقول....شرح وتحليل قصيدة انتصار تشرين ..واجابتة الصحيحة الذي نقدمها لكم في موقع مدينة العلم  وهي 

شرح وتحليل قصيدة انتصار تشرين 

اعراب قصيدة انتصار تشرين 

تحليل قصيدة انتصار تشرين 

الفكرة الرئيسة والتفاصيل للنص 

الإجابة الصحيحة هي 

1-ياعيد الشهداء!إنّ أفراحنا بك مرتبطةٌ باستمرارالمقاومة على جبل قاسيون، وتضحيات الأجيال هي عهد الحبّ والوفاء للوطن.

2-لقد أعاد نصر تشرين لي الحياة بعد نكسة حزيران المريرة، فتغنّينا به كما كنّا نتغنى بانتصارات الماضي المجيد.

3-لقد شعرتُ بالإرهاق ولكنّ سلاحي لم يخضع ولم أستسلم للمستعمر، فتراب وطني مازال رمزاً للمقاومة والكفاح .

4-أخبر ثرى الوطن أنّنا أدركنا كيف نطهّره من رجس المستعمر بتضحياتنا ودمائنا المبذولة التي روت الأرض.

5-مازال انتصار تشرين حاضراً متجدّداً فيك ياوطني ، وبوحدتنا سنعيد النصر ونطرد كلّ مستعمر من سماء بلادنا.

6-واهبط أيّها النصر في دمشق لتعانق نهر بردى، كي تتزيّن بدماء الشهداء وبعبق الوحدة العربيّة.

7-إنّ جيل النصر جيل المقاومة تسري فيه دماء الحياة شعلةَ تنيرُ العزّة التي ترفض الخضوع والاستسلام.

8-إنّ جيل المقاومة يا أرض العروبة !أعرف إصرارهم وشجاعتهم التي لا تمزج بين الحزم والشدّة وبين اللعب واللهو.

9-إنّ جيل المقاومة معقودٌ عليه الأمل بتحقيق الانتصارات لتحرير الأراضي المغتصبة وإقامة أفراح الانتصارات على ثرى الوطن.

-شرح قصيدة الجسر" محمود درويش":

1- سنرجع إلى وطننا مهما كانت الصعوبات سيراً على الأقدام ونحن شباب، أو حبواً على الأكفّ ونحن شيوخ، ممتلكين إرادةً صلبةً كالصخر عائدين تحت جنح الظلام .

لم يدرك المهجّرون العائدون أنّ طريق العودة محفوفٌ بالمخاطر، فقد تعرّضوا للقتل والاعتقال والموت، ولم يدركوا أنّ العائدين السابقين لهم هلكوا حتّى رأوا أشلاء الجثث في كلّ مكان تحكي مصير من يفكّر بالعودة.

إنّهم ثلاثة أشخاص(رجلٌ كبيرٌ في السن وابنته ومحاربٌ قديم)يقفون على الطريق.

وقد حلّ الظلام قبل وصولهم، إنّهم سيصلون قريباً وهم يتساءلون عن أحوال منزلهم: هل فيه ماء يروون به عطشهم، والشيخ يتفقّد مفتاح بيته وهو يتلو آياتٍ من القرآن.

قال الشيخُ فرحاً بعودته: ها نحن أمام منزلنا بعد غيابٍ طويل، فتردُّ عليه ابنته: لكنّ بيوتنا مدمّرة، فيزرع الشيخ الأمل في نفسها قائلاً: سنعمّرها من جديد، ويقطع حديثهم صوتٌ يطالبهم بالمجيء ويبدأ إطلاق الرصاص على العائدين لمنعهم من العودة إلى وطنهم كي يخمد نار الحنين في قلوبهم إلى وطنهم.

2-ثمّة أوامرٌ برمي العائدين بالنار إن عبروا الجسر، فالموت مصير كلّ من يحلم بالعودة إلى فلسطين، وتتالت أصوات الرصاص، الأولى انطلقت فانكشف الصهاينة تحت جنح الظلام، والثانية قتلت المحارب القديم.

 والرجل المسنّ يأخذ بيد ابنته وهو يتلو آياتٍ من القرآن كي يبدّد خوفه ويشعرها بالأمان وهو يرجو الصهاينة أن يبقوا على حياتها ويقتلوه عوضاً عنها.

3-غدا قتل الفلسطينيين عادةً وأمراً سهلاً يتسلّى به هؤلاء الصهاينة المجرمين الذين لم يكترثوا بسنّ هذا الرجل فقتلوه وقتلوا معه أمل الفتاة وأحلامها، قتلوا والدها لتبقى وحيدةً وألقوا جثّته في النهر ثمّ اغتصبوها ولطّخوا شرفها بالذل والعار.

4-عاد السكون والتأمّل ليعمّ المكان، وعادت مشاهد القتل، لتترامى أشلاء العائدين على طرفي النهر في وجوه العائدين الذين لا يدركون حجم المخاطر التي ستلحق بهم من قتلٍ واعتقال ، والعالم يتغافل عمّا يحصل في فلسطين من جرائم وحشيّة يتمادى بها الصهاينة قاتلين كلّ عائدٍ إلى وطنه، فيغدو الدرب معبّداً بجثث الشهداء الذين ينيرون بحبّهم المقدّس لوطنهم درب العائدين الآتين بعدهم.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (3.7مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

شرح وتحليل قصيدة انتصار تشرين 

اعراب قصيدة انتصار تشرين 

تحليل قصيدة انتصار تشرين 

الفكرة الرئيسة والتفاصيل للنص 

الإجابة الصحيحة هي 

1-ياعيد الشهداء!إنّ أفراحنا بك مرتبطةٌ باستمرارالمقاومة على جبل قاسيون، وتضحيات الأجيال هي عهد الحبّ والوفاء للوطن.

2-لقد أعاد نصر تشرين لي الحياة بعد نكسة حزيران المريرة، فتغنّينا به كما كنّا نتغنى بانتصارات الماضي المجيد.

3-لقد شعرتُ بالإرهاق ولكنّ سلاحي لم يخضع ولم أستسلم للمستعمر، فتراب وطني مازال رمزاً للمقاومة والكفاح .

4-أخبر ثرى الوطن أنّنا أدركنا كيف نطهّره من رجس المستعمر بتضحياتنا ودمائنا المبذولة التي روت الأرض.

5-مازال انتصار تشرين حاضراً متجدّداً فيك ياوطني ، وبوحدتنا سنعيد النصر ونطرد كلّ مستعمر من سماء بلادنا.

6-واهبط أيّها النصر في دمشق لتعانق نهر بردى، كي تتزيّن بدماء الشهداء وبعبق الوحدة العربيّة.

7-إنّ جيل النصر جيل المقاومة تسري فيه دماء الحياة شعلةَ تنيرُ العزّة التي ترفض الخضوع والاستسلام.

8-إنّ جيل المقاومة يا أرض العروبة !أعرف إصرارهم وشجاعتهم التي لا تمزج بين الحزم والشدّة وبين اللعب واللهو.

9-إنّ جيل المقاومة معقودٌ عليه الأمل بتحقيق الانتصارات لتحرير الأراضي المغتصبة وإقامة أفراح الانتصارات على ثرى الوطن.

-شرح قصيدة الجسر" محمود درويش":

1- سنرجع إلى وطننا مهما كانت الصعوبات سيراً على الأقدام ونحن شباب، أو حبواً على الأكفّ ونحن شيوخ، ممتلكين إرادةً صلبةً كالصخر عائدين تحت جنح الظلام .

لم يدرك المهجّرون العائدون أنّ طريق العودة محفوفٌ بالمخاطر، فقد تعرّضوا للقتل والاعتقال والموت، ولم يدركوا أنّ العائدين السابقين لهم هلكوا حتّى رأوا أشلاء الجثث في كلّ مكان تحكي مصير من يفكّر بالعودة.

إنّهم ثلاثة أشخاص(رجلٌ كبيرٌ في السن وابنته ومحاربٌ قديم)يقفون على الطريق.

وقد حلّ الظلام قبل وصولهم، إنّهم سيصلون قريباً وهم يتساءلون عن أحوال منزلهم: هل فيه ماء يروون به عطشهم، والشيخ يتفقّد مفتاح بيته وهو يتلو آياتٍ من القرآن.

قال الشيخُ فرحاً بعودته: ها نحن أمام منزلنا بعد غيابٍ طويل، فتردُّ عليه ابنته: لكنّ بيوتنا مدمّرة، فيزرع الشيخ الأمل في نفسها قائلاً: سنعمّرها من جديد، ويقطع حديثهم صوتٌ يطالبهم بالمجيء ويبدأ إطلاق الرصاص على العائدين لمنعهم من العودة إلى وطنهم كي يخمد نار الحنين في قلوبهم إلى وطنهم.

2-ثمّة أوامرٌ برمي العائدين بالنار إن عبروا الجسر، فالموت مصير كلّ من يحلم بالعودة إلى فلسطين، وتتالت أصوات الرصاص، الأولى انطلقت فانكشف الصهاينة تحت جنح الظلام، والثانية قتلت المحارب القديم.

 والرجل المسنّ يأخذ بيد ابنته وهو يتلو آياتٍ من القرآن كي يبدّد خوفه ويشعرها بالأمان وهو يرجو الصهاينة أن يبقوا على حياتها ويقتلوه عوضاً عنها.

3-غدا قتل الفلسطينيين عادةً وأمراً سهلاً يتسلّى به هؤلاء الصهاينة المجرمين الذين لم يكترثوا بسنّ هذا الرجل فقتلوه وقتلوا معه أمل الفتاة وأحلامها، قتلوا والدها لتبقى وحيدةً وألقوا جثّته في النهر ثمّ اغتصبوها ولطّخوا شرفها بالذل والعار.

4-عاد السكون والتأمّل ليعمّ المكان، وعادت مشاهد القتل، لتترامى أشلاء العائدين على طرفي النهر في وجوه العائدين الذين لا يدركون حجم المخاطر التي ستلحق بهم من قتلٍ واعتقال ، والعالم يتغافل عمّا يحصل في فلسطين من جرائم وحشيّة يتمادى بها الصهاينة قاتلين كلّ عائدٍ إلى وطنه، فيغدو الدرب معبّداً بجثث الشهداء الذين ينيرون بحبّهم المقدّس لوطنهم درب العائدين الآتين بعدهم.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...