عندما عَادَ (الهُدهد)مِن سَبَأ لم يَتَحَدَّث عَن تَطَورهم، ولا عَن ما بَلَغُوهُ مِنِ ازدهار مدينتهم؛
يسعدنا زيارتكم في موقعنا مدينة الـعـلـم الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي
عندما عَادَ (الهُدهد)مِن سَبَأ لم يَتَحَدَّث عَن
تَطَورهم، ولا عَن ما بَلَغُوهُ مِنِ ازدهار مدينتهم؛
بل قال مُستَنكِراً مُتَعَجِّباً : " وَجَدتُّها وقومها يَسجُدُونَ للشمس مِن دُونِ اللّٰه ".
بعض البشر اليوم إذا عاد مِن بلاد الغرب عَادَ مُسَبِّحاً بحمدهم بُكرَةً وأَصِيلاً؛ يَرَى فيهم الكمال؛ بل ويسُب وطنه؛ وَيَتَنَكّر لقومه !!
عناية(الهُدهد) بِالتَّوحِيد أعظم مِنْ عناية كثيرٍ مِنَ المسلمين اليوم !!!
فاللهم سلم.