حل نماذج من مواضيع التعبير للصف التاسع
وفقكم الله الى مايحب ويرضى واهلا وسهلا بكم اعزائي طلاب وطالبات العلم في موقعكم الأول التعليمي موقع مدينة الـعـلـم madeilm النموذجي الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي
حل نماذج من مواضيع التعبير للصف التاسع
تكون الإجابة الصحيحة كالتالي /
نموذج تعبير1.
موضوع تعبير بعنوان انطلاقا من رؤوس الأقلام:
حل سؤال :اكتب موضوعا يتناول الفكرة العامة الآتية : ارتقاء الوطن يكون بالعلم والعمل مستفيدا من رؤوس الأقلام.
الاستفادة من العلوم وتطبيقاتها من أجل النهوض والتقدم . رقي الوطن مسؤولية أبناء الوطن جميعا إتقان العمل والإخلاص فيه خير سبيل إلى نهضة الأمة
كذلك لابد من التفاني في خدمة الوطن تعبير راق عن حبنا له . إن كل أمة تطمح للارتقاء بأوطانها ، وتسعى بجد وجهد لتحقيق هذا الهدف وقد اختلفت الأساليب والوسائل لتحقيق هذا الهدف ، فلكل من يبحث عن تقدم وطنه لابد أن يأخذ بعين الاعتبار أن الرقي والتقدم والازدهار لابد له من سببين هما : العلم والعمل فهما مكملان لبعض فلامعنى لأحدهما دون الآخر ، فحقول العلم كثيرة ومتعددة ولابد من سلوكها والاستفادة من التطور والتقدم والذي يعد أساس بناء الوطن هو تكافل والتكاتف بين أبنائه .
و من الجدير بالذكر أن الاهتمام بالعمل واتقانه فالعمل غير المتقن هو مضرة أكثر منه منفعة ومضيعة للوقت والجهد لذلك لابد من اليقين أن الكلام وحده لا يبني الأوطان ولا يعبر عن المحبة والإخلاص فلابد من التسلح بالعلم والعمل لنكون حجر أساس في تقدم الوطن وازدهاره .
نموذج تعبير2.
موضوع تعبير عن تعزيز كتابة قصة:
حل سؤال :اكتبي قصة عن شاب سوري أنهى دراسته في العراق وعندما أراد العودة إلى بلده رأى دخول القوات الأمريكية لبغداد مستكملاً عناصر القصة (العقدة - الحل ) منوعاً في الأسلوب بين السرد والحوار . عمرو شاب سوري أنهى دراسته الجامعية في العراق وفيما كان يحزم حقائبه عائداً إلى أرض الوطن ، رأي دخول القوات الأمريكية الظالمة إلى بغداد الحبيبة ، كان يرى بعينيه الظلم والإجرام لتلك القوات المحتلة . وكان مما رأه
ق،ص،ف منزل الأسرة عراقية على من فيه ، فأخذت تتخبط بداخله الكثير من الأمور فبدأ يقول في نفسه : هل كان هناك أحد في الدار ؟ هل نجا أحد من هذا الدمار ؟ لماذا كل هذا الحقد على العرب ؟
لماذا كل هذا الإجرام بحق أناس أبرياء لم يفعلوا شيئا؟ في المساء التقى عمرو بشاب سوري كان يدرس معه في العراق وقال له : يا صديقي أنا متعب وأرغب
بالبكاء. اليوم رأيت إجراما ليس بعده إجرام ، نساء قتلن وأطفال تحولوا إلى أشلاء .
سعيد : ماذا ستصنع يا صديقي هذه حال الدنيا . سابقى هنا وأقاوم هذا العدوان .
عمرو : لقد قررت لن أعود لسورية الحبيبة سعيد : كلنا نريد المقاومة ولكن هم يملكون الأسلحة الفتاكة والثقيلة ونحن لا نملك شيء .
عمرو أنا سأفعل ما علي والباقي على الله . بذهب عمرو بعد عدة أيام إلى أحدى الكتائب المقاتلة ضد العدوان ويطلب الانتساب لهم حتى يقوموا بتدريبه على القتال
ويحاول جهده التعلم بسرعة كانت الأسلحة خفيفة لا توازي أسلحة الأعداء ولكنها ستكفي للوقوف في وجهه
حتى لا يدخل العاصمة العراقية . بعد عدة أشهر يجتمع عمرو بقائد المجموعة ليقول له : عمرو أنت شاب غير عراقي ما زال بإمكانك الذهاب إلى وطنك
عمرو : أنا عربي سوري وواجبي الدفاع عن العراق كما الدفاع عن سورية وسأكون معكم بالمهمة القادمة
يخرج عمرو والمجموعة إلى ساحة القتال ويستبسل في الدفاع حتى تأتي طائرة حربية ترمي عليه القذائف
فتصيبه ومجموعته ويدخل في غيبوبة طويلة ليستيقظ ويرى والدته فوق رأسه تبكي وتدعي له
ويد والده تلمس رأسه وتقول له : لقد أفاق البطل من غيبوبته أنت مثال الشاب الوطني يا بني وسورية فخورة بك.