0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامه بواسطة (3.6مليون نقاط)

موضوع تعبير عن التعامل مع الإشاعات وتأثيرها على الترابط الأسري المجتمعي

نسعئ زوارنا الكرام في موقع مدينه madeilm الـعـلـم أن تصلو معنا الى أعلى مراتب النجاح والتفوق من خلال تقديمنا للحلول النموذجية لجميع الاسئلة ومنها السؤال التالي:

موضوع تعبير عن التعامل مع الإشاعات وتأثيرها على الترابط الأسري المجتمعي

تكون الإجابة الصحيحة كالتالي /

كيف ينبغي التعامل مع الإشاعات؟

كيف أتعامل مع الشائعات

لا بد من التنبه قبل إرسال أي خبر عن أي شخص أن الأمر قد يحصل معك، ويجب الحذر وتحري الصدق قبل نقل الشائعة والحدث. ضرورة وجود رادع نفسي يمنعك من تناقل الشائعة مرة أخرى. ضرورة التثبت والتأكد من الشائعة قبل السماح لها بالتأثير في النفس. التأكد من شخصية الناقل للشائعة

الشائعات وتاثيرها على المجتمع

الإشاعات الكاذبة

أنواع الشائعات

رسائل ماجستير عن الشائعات pdf

تعريف الشائعات

بحث عن الشائعات pdf

موضوع تعبير عن التعامل مع الإشاعات

الإشاعة من الظواهر الخطيرة، والكوارث الاجتماعية التي تنخر في المجتمعات البشرية، وتزلزل سكينة النفوس، سيما في هذا الزمن الذي تطورت فيه وسائل النشر ووسائط التواصل، فبعد أن كان صناع الإشاعة أفرادا ومجاميع محدودة، أصبحت الإشاعات تصدر عبر مؤسسات أخبارية، ومنابر إعلامية، وربما مراكز دراسات بحثية، فتمكنت الإشاعة أن تبلغ الآفاق في لمح البصر أو أقرب من ذلك، عابرة كل الحدود والحواجز، ومع جهل الناس بمضامين الإشاعات وأغراضها وأساليبها يقع المجتمع أحيانا في شباك المفترين، وخداع الأفاكين، فتولدت مفاهيم وقناعات منشؤها الإشاعات، سيما وهي تصدر على شكل مسلمات علمية، وأخبار سياسية، وفي باطنها إرادة لزرع قناعات ورأي عام حول قضية معينة.  

ولم تكن السنة النبوية بمنأى عن معالجة قضية خطيرة كهذه، بل في السنة القولية والعملية عناية بمعالجتها، وطرق التعامل معها، ولذلك يمكننا دراستها من خلال جمع ما يتيسر من الأحاديث والآثار التي تناولتها، والتطبيقات العملية من خلال العهد النبوي مع الإشاعات، ودراسة بواعثها وأغراضها، وسبل الوقاية من الوقوع تحت تأثيرها.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (3.6مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
الإشاعة من الظواهر الخطيرة، والكوارث الاجتماعية التي تنخر في المجتمعات البشرية، وتزلزل سكينة النفوس، سيما في هذا الزمن الذي تطورت فيه وسائل النشر ووسائط التواصل، فبعد أن كان صناع الإشاعة أفرادا ومجاميع محدودة، أصبحت الإشاعات تصدر عبر مؤسسات أخبارية، ومنابر إعلامية، وربما مراكز دراسات بحثية، فتمكنت الإشاعة أن تبلغ الآفاق في لمح البصر أو أقرب من ذلك، عابرة كل الحدود والحواجز، ومع جهل الناس بمضامين الإشاعات وأغراضها وأساليبها يقع المجتمع أحيانا في شباك المفترين، وخداع الأفاكين، فتولدت مفاهيم وقناعات منشؤها الإشاعات، سيما وهي تصدر على شكل مسلمات علمية، وأخبار سياسية، وفي باطنها إرادة لزرع قناعات ورأي عام حول قضية معينة.  

ولم تكن السنة النبوية بمنأى عن معالجة قضية خطيرة كهذه، بل في السنة القولية والعملية عناية بمعالجتها، وطرق التعامل معها، ولذلك يمكننا دراستها من خلال جمع ما يتيسر من الأحاديث والآثار التي تناولتها، والتطبيقات العملية من خلال العهد النبوي مع الإشاعات، ودراسة بواعثها وأغراضها، وسبل الوقاية من الوقوع تحت تأثيرها.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...