0 تصويتات
بواسطة (3.4مليون نقاط)

السلطانة كوسم ماه بيكر Mahpeyker Kösem والدة السلطان

kosem_arb

  من هي السلطانة هيام إعدام السلطانة قسم شكل السلطانة قسم الحقيقي علاقة السلطانة قسم بالسلطانة هيام

 الصور الحقيقية للسلطانة هيام غرفة السلطانة هويام الحقيقية هل كانت السلطانة هيام جميلة مذكرات السلطانة هيام إعدام السلطانة قسم شكل السلطانة قسم الحقيقي

السلطانة كوسم kosem Sultan

مسلسل ( القرن العضيم ) السلطانة كوسم 

الحساب يشمل :اخبار وصور الفنانين _اخبار المسلسل _معلومات تاريخية

يعرض كل خميس على startv التركية 

الحلقة 17

من هي السلطانة "كوسم والدة سلطان زوجة أحمد الاول  هي السلطانة كوسم ماه بيكر   Mahpeyker Kösem والدة السلطان ، ولدت في العام 1590م وتُوفيت في العام  3 سبتمبر 1651) .   كانت واحدة من أكثر النساء نفوذا في التاريخ العثماني ، بدأ نفوذها في عهد زوجها السلطان العثماني أحمد الأول .  وقيل انها كانت لها سلطة وأثرت في. سياسة الإمبراطورية العثمانية من خلال زوجها، ثم من خلال أبنائها مراد الرابع ، وإبراهيم الأول ، وكذالك   من خلال حفيدها محمد الرابع . وكانت شخصية بارزة و الوصي الرسمي مرتين   على عرش السلطلنة حيث حكمت حكما رسميا للإمبراطورية العثمانية.  كوسم سلطانة هي من أصل يوناني، وهي ابنة كاهن في جزيرة تينوس. اسمها قبل الزواج كان أناستازيا.  وقد إشتراها  بكلربكي البوسنة في العهد العثماني  وإرسالها إلى الأستانة ، وكانت في سن الخامسة عشرة، وتربت في الحرملك وبدأت تعليمها هناك  خلال عهد السلطان أحمد الأول  ثم إعتنقت  الإسلام، وتم تغيير اسمها إلى ماهبيكر Mahpeyker بمعنى (على شكل القمر)، وفيما بعد قام السلطان أحمد الأول بتغيره الى كوسم لKösem.   عندما تُوفي زوجها قيل  إنها نُقلت إلى القصر القديم على وفاة السلطان أحمد عام 1617، لكنها عاد ت كوالدة  سلطان (الملكة الأم)، عندما تم تنصيب إبنها مراد الرابع عام 1623 وكان قاصرا عمره أربع سنوات، وكانت وصية عليه لمدة تسع سنين حتى العام 1632م.  لم تكن لأي سيدة من قبل أن تحكم رسميا الدولة العثمانية وكان هذا شيئا مستجدا على الدولة العثمانية. وأثناء معظم فترة حكم مراد الرابع سيّرت كوسم  أمور الدولة العثمانية بكفائة عالية  وكانت تحضر اجتماعات ديوان (مجلس الوزراء) من وراء ستار، وحتى بعد 1632 عندما كانت لم تعد الوصي الرسمي، كان لها تأثير في بعض أمور الدولة .  وبعد وفاة مراد الرابع وتولي شقيقه إبراهيم الحكم  في عام 1640،كان غير مؤهل للحكم وقد مكن هذا  السلطانة الأم Kösem من الإستمرار  في السلطة.  وفي نهاية المطاف أطيح إبراهيم وقدمت كوسم والدة سلطان حفيدها محمد  البالغ من العمر سبع سنوات الى الديوان ( مجلس الوزراء )بعبارة  :  "ها هو هذا ، فالنرى ما يمكنكم القيام معه ( أي كسلطان ) ." وبهذا فإنها أعلنت نفسها الوصي الرسمي للمرة الثالثة وحكمت علنا مرة أخرى بين 1648 و 1651.  سيطرت كوسم والدة سلطان على أمور القصر والحريم من خلال شبكة من الإنشكارية الذين يعملون تحت إمرتها وكذالك العبيد المخصيين الذين يعملون في الحرملك ، فبذالك أصبح لها نفوذ واسع في القصر.  بدأت الخلافات تدب بين والدة السلطان الصغير محمد الرابع وبين كوسم والدة سلطان ، حيث إن والدة السلطان الصغير  محمد " تورهان هاتيس" أرادت لإبنها أن يبدأ في أخذ بعض زمام أمور الحكم ولكن ذالك لم يكن يُناسب كوسم سلطان ، فبدأت كوسم سلطانة بمحاولة تغير السلطان ووضع حفيدها سليمان فأمه أكثرطاعتا لها، بدل  تورهان أم محمد الرابع.    لم تقبل "تورهان " بهذا وبدأت تقلب الإنكشارية الذين تحت إمرتها للنيل منها ونفيها الى مصر كي يتسنى لها وإبها حكم السلطنة.  وجدت كوسم سلطان مقتلولة خنقا في الحرملك وقيل إنها خُنقت   بالستارة من قبل رئيس الخصي الأسود وهو طويل القامة  إسمه سليمان. وهو من الخونة الذين إنشقوا  من حركة Bobovi العثماني. وقيل أيضا إن مخبرا في الحريم، نص على أن كوسم والدة سلطان Kösem قد خُنقت بشعرها . عند وفاتها ، أُقيمت الجنازة ، ومشت جنازة السلطانة كوسم والدة سلطان من  " توبكابي "إلى قصر قديم (إسكي السراي) ثم دفنت في ضريح زوجها أحمد الأول.  وشهدت الأستانة بعد وفاتها ثلاثة أيام من الحداد .  أعمالها كوسم سلطانة الخيرية .  إشتهرت كوسم سلطانة لعملها الخيري وتحريرها للعبيد بعد 3 سنوات من الخدمة.  جعلت السلطان كوسم مساعدة الفقراء في شهر رجب الفضيل  مبدأ لها في جميع أنحاء الدولة العثمانية . كانت تذهب متخفية حتي لزيارة السجناء والإطئنان على حالهم و دفعت ديونهم، وأسقطت بعض الأحكام عن بعضهم والإفراج عنهم من السجن.  وكانت تعد سيدة ذات خيرات كثيرة فقد كانت تؤدى ديون المعسرين و أنفقت على زواج كثير من الفتيات الفقيرات و الجوارى ولها جامع فى ” أسكودار ” مشهور بأسم الجامع ذو الخزف مزين بأفخر أنواع البورسلين و الخزف و يعتبر تحفة فنية رائعة و بنت أيضا حماماً و مدرسة للصبيان و سبيل و عين ماء ولها وقفية مؤرخة بعام 1050هجرياً / 1640 م أوقفت فيها أموالا كثيرة للأنفاق على الفقراء الذين يقيمون على الطريق الى مكة المكرمة وكانت هذه الاموال ترسل كل عام مع صرة كما ان لها خيرات كثيرة وقد مدت يد العون الى المحافظات العثمانية وخاصة في مكة المكرمة والمدينة المنورة الذي كان له الأثر الأكبر  في مساعذة السكان الفقراء في كلا المنطقتين. ولها خان كبير معروف بأسم خان الوالدة أوقفته للانفاق على الجامع ذو الخزف

موقع مدينة العلم يقدم لكم جميع المسلسلات التركية وإعلانات وموعد عرضها، وكذلك نقدم لكم جميع تفاصيل المشاهير التركية والخليجية والسورية وكل مشاهير العالم، ونعرض لكم من منصة موقع مدينة العلم، توقعات المسلسلات التركية بجميع انواعها الدراما والكوميديا وإليكم التالي......

بيرين سات ‏ هي ممثلة تركية، من نجوم التلفزيون والأفلام السينمائية. ولدت ونشأت في أنقرة. ويكيبيديا

تاريخ ومكان الميلاد: 26 فبراير 1984 (العمر 38 سنة)، أنقرة، تركيا

الطول: 1.67 سم

الزوج: كينان دوغلو (متزوج 2014)

الأشقاء: جيم سات

الوالدان: حسين عوني سات، ايلا سات

السلطانة كوسم ماه بيكر kosem Sultan ويكيبيديا والدة السلطان في مسلسل القرن العضيم تاريخياً 

تكون الإجابة الصحيحة كالتالي /
علاقة السلطانة قسم بالسلطانة هيام الصور الحقيقية للسلطانة هيام غرفة السلطانة هويام الحقيقية هل كانت السلطانة هيام جميلة مذكرات السلطانة هيام إعدام السلطانة قسم شكل السلطانة قسم الحقيقي

ويكيبيديا السلطانة كوسَم (بالتركية: Kösem Sultan)‏ وتُعرف أيضًا باسم السلطانة ماه پيكر (بالتركية: Mahpeyker Sultan)‏ (أي: وجه القمر)، أو «خاصكي كوسَم ماه بيكر سلطان»، واسمها الحقيقي «أناستاسيا» (بالإنجليزية: Anastasia)‏. وُلِدت في اليونان، وتذكر بعض المصادر أنّها ولدت في البوسنة عام 999هـ / 1590م.

من هم الأولاد: أبناء: مراد الرابع، إبراهيم الأول، شهزادة محمد (غير مؤكد)، شهزادة قاسم، شهزادة سليمان..

ما سبب الشهرة: نائبة السلطنة، السلطانة الأم خاصكي سلطان أقوى سلطانة عثمانية

الميلاد: 4 ديسمبر 1590م; تينوس

الوفاة: 3 سبتمبر 1651م، 16 رمضان 1061هـ; إسطنبول

انستقرام الممثلة بيرين سات ممثلة دور السلطانة كوسم تاريخياً

بواسطة (3.4مليون نقاط)
من هي السلطانة "كوسم والدة سلطان زوجة أحمد الاول

هي السلطانة كوسم ماه بيكر   Mahpeyker Kösem والدة السلطان ، ولدت في العام 1590م وتُوفيت في العام  3 سبتمبر 1651) .

 كانت واحدة من أكثر النساء نفوذا في التاريخ العثماني ، بدأ نفوذها في عهد زوجها السلطان العثماني أحمد الأول .
 وقيل انها كانت لها سلطة وأثرت في. سياسة الإمبراطورية العثمانية من خلال زوجها، ثم من خلال أبنائها مراد الرابع ، وإبراهيم الأول ، وكذالك   من خلال حفيدها محمد الرابع . وكانت شخصية بارزة و الوصي الرسمي مرتين   على عرش السلطلنة حيث حكمت حكما رسميا للإمبراطورية العثمانية.

كوسم سلطانة هي من أصل يوناني، وهي ابنة كاهن في جزيرة تينوس. اسمها قبل الزواج كان أناستازيا.  وقد إشتراها  بكلربكي البوسنة في العهد العثماني  وإرسالها إلى الأستانة ، وكانت في سن الخامسة عشرة، وتربت في الحرملك وبدأت تعليمها هناك  خلال عهد السلطان أحمد الأول  ثم إعتنقت  الإسلام، وتم تغيير اسمها إلى ماهبيكر Mahpeyker بمعنى (على شكل القمر)، وفيما بعد قام السلطان أحمد الأول بتغيره الى كوسم لKösem.  
عندما تُوفي زوجها قيل  إنها نُقلت إلى القصر القديم على وفاة السلطان أحمد عام 1617، لكنها عاد ت كوالدة  سلطان (الملكة الأم)، عندما تم تنصيب إبنها مراد الرابع عام 1623 وكان قاصرا عمره أربع سنوات، وكانت وصية عليه لمدة تسع سنين حتى العام 1632م.

لم تكن لأي سيدة من قبل أن تحكم رسميا الدولة العثمانية وكان هذا شيئا مستجدا على الدولة العثمانية. وأثناء معظم فترة حكم مراد الرابع سيّرت كوسم  أمور الدولة العثمانية بكفائة عالية  وكانت تحضر اجتماعات ديوان (مجلس الوزراء) من وراء ستار، وحتى بعد 1632 عندما كانت لم تعد الوصي الرسمي، كان لها تأثير في بعض أمور الدولة .

وبعد وفاة مراد الرابع وتولي شقيقه إبراهيم الحكم  في عام 1640،كان غير مؤهل للحكم وقد مكن هذا  السلطانة الأم Kösem من الإستمرار  في السلطة.
وفي نهاية المطاف أطيح إبراهيم وقدمت كوسم والدة سلطان حفيدها محمد  البالغ من العمر سبع سنوات الى الديوان ( مجلس الوزراء )بعبارة  :

"ها هو هذا ، فالنرى ما يمكنكم القيام معه ( أي كسلطان ) ."
وبهذا فإنها أعلنت نفسها الوصي الرسمي للمرة الثالثة وحكمت علنا مرة أخرى بين 1648 و 1651.

سيطرت كوسم والدة سلطان على أمور القصر والحريم من خلال شبكة من الإنشكارية الذين يعملون تحت إمرتها وكذالك العبيد المخصيين الذين يعملون في الحرملك ، فبذالك أصبح لها نفوذ واسع في القصر.

بدأت الخلافات تدب بين والدة السلطان الصغير محمد الرابع وبين كوسم والدة سلطان ، حيث إن والدة السلطان الصغير  محمد " تورهان هاتيس" أرادت لإبنها أن يبدأ في أخذ بعض زمام أمور الحكم ولكن ذالك لم يكن يُناسب كوسم سلطان ، فبدأت كوسم سلطانة بمحاولة تغير السلطان ووضع حفيدها سليمان فأمه أكثرطاعتا لها، بدل  تورهان أم محمد الرابع.
 
لم تقبل "تورهان " بهذا وبدأت تقلب الإنكشارية الذين تحت إمرتها للنيل منها ونفيها الى مصر كي يتسنى لها وإبها حكم السلطنة.
 وجدت كوسم سلطان مقتلولة خنقا في الحرملك وقيل إنها خُنقت   بالستارة من قبل رئيس الخصي الأسود وهو طويل القامة  إسمه سليمان. وهو من الخونة الذين إنشقوا  من حركة Bobovi العثماني. وقيل أيضا إن مخبرا في الحريم، نص على أن كوسم والدة سلطان Kösem قد خُنقت بشعرها .
عند وفاتها ، أُقيمت الجنازة ، ومشت جنازة السلطانة كوسم والدة سلطان من  " توبكابي "إلى قصر قديم (إسكي السراي) ثم دفنت في ضريح زوجها أحمد الأول.  وشهدت الأستانة بعد وفاتها ثلاثة أيام من الحداد .

أعمالها كوسم سلطانة الخيرية .

إشتهرت كوسم سلطانة لعملها الخيري وتحريرها للعبيد بعد 3 سنوات من الخدمة.
 جعلت السلطان كوسم مساعدة الفقراء في شهر رجب الفضيل  مبدأ لها في جميع أنحاء الدولة العثمانية . كانت تذهب متخفية حتي لزيارة السجناء والإطئنان على حالهم و دفعت ديونهم، وأسقطت بعض الأحكام عن بعضهم والإفراج عنهم من السجن.

وكانت تعد سيدة ذات خيرات كثيرة فقد كانت تؤدى ديون المعسرين و أنفقت على زواج كثير من الفتيات الفقيرات و الجوارى ولها جامع فى ” أسكودار ” مشهور بأسم الجامع ذو الخزف مزين بأفخر أنواع البورسلين و الخزف و يعتبر تحفة فنية رائعة و بنت أيضا حماماً و مدرسة للصبيان و سبيل و عين ماء ولها وقفية مؤرخة بعام 1050هجرياً / 1640 م أوقفت فيها أموالا كثيرة للأنفاق على الفقراء الذين يقيمون على الطريق الى مكة المكرمة وكانت هذه الاموال ترسل كل عام مع صرة
كما ان لها خيرات كثيرة وقد مدت يد العون الى المحافظات العثمانية وخاصة في مكة المكرمة والمدينة المنورة الذي كان له الأثر الأكبر  في مساعذة السكان الفقراء في كلا المنطقتين. ولها خان كبير معروف بأسم خان الوالدة أوقفته للانفاق على الجامع ذو الخزف

إجابتك

اسمك الذي سيظهر (اختياري):
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...