-الدولة الغزنوية...">
0 تصويتات
في تصنيف مشاهير بواسطة (3.7مليون نقاط)

نهاية الدولة الغزنوية نبذة تاريخية عن الحضارة الغزنوية في مسلسل الب ارسلان

نهاية الدولة الغزنوية نبذة تاريخية عن الحضارة الغزنوية في مسلسل الب ارسلان 

نهاية الدولة الغزنوية نبذة تاريخية عن الحضارة الغزنوية في مسلسل الب ارسلان

الأمير بوزان الغزنوي

تحميل كتاب الدولة الغزنوية

مؤسس الدولة الغزنوية

مذكرة حول الدولة الغزنوية

حضارة الدولة الغزنوية

جرائم محمود الغزنوي

الدولة الغزنوية pdf

الدولة الغورية

من قضى على الدولة الغزنوية سنة 1187

الإمام الغزنوي

السلطان محمود الغزنوي حياته وعصره PDF

نهاية الدولة الغزنوية نبذة تاريخية عن الحضارة الغزنوية في مسلسل الب ارسلان

بحث عن الدولة الغزنوية pdf

السلطان محمود الغزنوي pdf

وسيطروا على مدينة غزنة عاصمة الغزنويين، ومن بعدها بدأ حكم الغزنويين الذين قاموا بنشر الإسلام داخل الهند، وانسحبوا إلى لاهور في الانهيار. وقد وقع حوسرف ماليك -أخر حكام الغزنويين- في أسر الغوريين عام 1186م، وكان هذا هو تاريخ سقوط الدولة الغزنوية بشكلٍ نهائي.

ما هو دور محمد الغزنوي في نشر الاسلام؟

نهاية الدولة الغزنوية نبذة تاريخية عن الحضارة الغزنوية في مسلسل الب ارسلانيسعدنا زيارتكم في موقعنا مدينة الـعـلـم الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي 

أول ما فعله محمود الغزنوي فور توليه الحكم وحلفه اليمين هو عقد معاهدة مع جيرانه الشماليين من القراخانيين. وبدأ على إثر تلك المعاهدة في حروبه باتجاه الهند. وقد خاض ما يقرب من سبع عشرة معركة ضد الهنود في الفترة من 1001م إلى 1027م. وكان الهدف الرئيس لتلك الحروب هو نشر الإسلام، وزيادة عدد الجيش الغزنوي، وجمع الغنائم

من هو المؤسس الحقيقي للدولة الغزنويه؟

يعد ألب تكين مؤسس دولة الغزنويين، وقد كان من قواد الجيش الساماني، إلا أن أسرته لم تصبح أسرة حاكمة إلا في عهد أبو منصور سُبُكْتِكِيْن (977-997م) وقد كان من عبيد ألب تكين، وقام بتحويل مدينة غزنة إلى عاصمة للغزنويين، وقد أنقذهم من سيادة حكام السامانيين عليهم

حضارة الدولة الغزنوية

من هو مؤسس الدولة الغزنوية

تحميل كتاب الدولة الغزنوية

من قضى على الدولة الغزنوية سنة 1187

الدولة الغورية

مذكرة حول الدولة الغزنوية

تاريخ الدولة الغزنوية ويكيبيديا

نهاية الدولة الغزنوية نبذة تاريخية عن الحضارة الغزنوية في مسلسل الب ارسلان

        الدولة الغزنوية (بالفارسية: غزنويان) هي دولة إسلامية حكمت بلاد ما وراء النهر، وشمال الهند وخراسان، في الفترة ما بين سنتي 961م و1187م.مدينة العلم

       وهي دولة تركية وقد قام الغزنوي ون بتسمية عاصمتهم باسمهم، وهي مدينة غزنة التي تقع الآن داخل حدود دولة أفغانستان.

     ودولة الغزنويين قبل أن يحكموها كانت خاضعة لحكم السامانيين الإيرانيين، وقد كان لهم تأثيرٌ كبيرٌ على ثقافة وسياسة تلك المنطقة، وقد أدى هذا التأثير إلى ذوبان الأتراك "الغزنويين" في تلك المنطقة مع الفارسيين بمرور الوقت.

       وقد شملت الدولة الغزنوية كلاً من : أفغانستان، كازاخستان، أوزبكستان، الهند، باكستان، إيران، طاجيكستان، تركمانستان، قيرغيزستان.

         لم تكن الدولة "الغزنوية" دولة إيرانية من الناحية الثقافية، ولكن كانت تُرى على أنها دولة تركية دخلها التفريس، (أصبحت فارسية).

        وقد أثرت الدولة "الغزنوية" في الدول الإسلامية التي أتت بعدها من الناحية الثقافية والفنية. وقد شُوهدت أثار النجاح والتجديد في الهندسة حتى في إمارات الأناضول.

        يعد "ألب تكين" مؤسس "دولة الغزنويين"، وقد كان من قواد الجيش "الساماني"، إلا أن أسرته لم تصبح أسرة حاكمة إلا في عهد "أبو منصور سبكتكین" (977-997م) وقد كان من "عبيد ألب تكين".

     وقام بتحويل مدينة "غزنة" إلى عاصمة ل"الغزنويين"، وقد أنقذهم من سيادة حكام "السامانيين" عليهم.

      قام "ابن سبكتكين محمود الغزنوي" (998–1030م) في عهده بتوسيع حدود "الدولة الغزنوية" من نهر جيحون حتى نهر السند، ومن هناك حتى المحيط الهندي، وقد شمل هذا التوسع الري وهمدان.

      وفي عهد "مسعود بن محمود الغزنوي" فقدت "الدولة الغزنوية" الكثير من قوتها وجزءًا كبيرًا من أراضيها.مدينة العلم

         وقد سيطرت "الدولة السلجوقية" على المناطق الجنوبية للدولة "الغزنوية" بعد "معركة داندقان".    

      وقد بقيت في يد "الغزنويين" - بعد تلك المعركة - المناطق التي كانت لهم في أفغانستان، وبلوشستان، والبنجاب. ولم يكن تشتت "السلاجقة" في عام 1157م ذا نفع كبير للدولة الغزنوية.

      وفي هذه الأوضاع المتضاربة بدأت قوة دولة الغوريين الناشئة في التصاعد، حتى قاموا بهزيمة بهرام شاه" في عام 1151م. وسيطروا على مدينة "غزنة" عاصمة "الغزنويين"، ومن بعدها بدأ حكم "الغزنويين" الذين قاموا بنشر الإسلام داخل الهند، وانسحبوا إلى لاهور في الإنهيار.

     وقد وقع حوسرف ماليك-أخر حكام "الغزنويين"- في أسر الغوريين عام 1186م، وكان هذا هو تاريخ سقوط "الدولة الغزنوية" بشكلٍ نهائي.

-المراجع

كتاب الغزنويون

مرجع الكامل في التاريخ ابن الأثير الجزري 

من كتاب سير أعلام النبلاء (16/ 500).

مؤلفات في سير أعلام النبلاء (17/ 484).

بواسطة
هي دولة إسلامية حكمت بلاد ما وراء النهر، وشمال الهند وخراسان، في الفترة ما بين سنتي 961م و1187م .

 وهي دولة تركية . وقد قام الغزنويون بتسمية عاصمتهم باسمهم، وهي مدينة غزنة التي تقع الآن داخل حدود دولة أفغانستان. ودولة الغزنويين قبل أن يحكموها كانت خاضعة لحكم السامانيين الإيرانيين، وقد كان لهم تأثيرٌ كبيرٌ على ثقافة وسياسة تلك المنطقة، وقد أدى هذا التأثير إلى ذوبان الأتراك الغزنويين في تلك المنطقة مع الفارسيين بمرور الوقت .

مؤسس الدولة : ألب تكين من قادة الجيش الساماني .

إلا أن أسرته لم تصبح أسرة حاكمة إلا في عهد أبو منصور سُبُكْتِكِيْن (977-997م) وقد كان من عبيد ألب تكين، وقام بتحويل مدينة غزنة إلى عاصمة للغزنويين، وقد أنقذهم من سيادة حكام السامانيين عليهم. و قد قام ابن سُبُكْتِكِيْن محمود الغزنوي(998–1030م) في عهده بتوسيع حدود الدولة الغزنوية من نهر جيحون حتى نهر السند، ومن هناك حتى المحيط الهندي، وقد شمل هذا التوسع الري وهمدان. وفي عهد مسعود بن محمود الغزنوي فقدت الدولة الغزنوية الكثير من قوتها وجزءًا كبيرًا من أراضيها. وقد سيطرت الدولة السلجوقية على المناطق الجنوبية للدولة الغزنوية بعد معركة داندقان. وقد بقيت في يد الغزنويين - بعد تلك المعركة - المناطق التي كانت لهم في أفغانستان، وبلوشستان، والبنجاب. ولم يكن تشتت السلاجقة في عام 1157م ذا نفع كبير للدولة الغزنوية. وفي هذه الأوضاع المتضاربة بدأت قوة دولة الغوريين الناشئة في التصاعد، حتى قاموا بهزيمة بهرام شاه في عام 1151م. وسيطروا على مدينة غزنة عاصمة الغزنويين، ومن بعدها بدأ حكم الغزنويين الذين قاموا بنشر الإسلام داخل الهند، و انسحبوا إلى لاهور في الانهيار. وقد وقع حوسرف ماليك -أخر حكام الغزنويين- في أسر الغوريين عام 1186م، وكان هذا هو تاريخ سقوط الدولة الغزنوية بشكلٍ نهائي.

كان يوجد مجتمع للأتراك قبل إنشاء دولة الغزنويين في أفغانستان، هذا المجتمع اعتمدت عليه دولة الغزنويين بشكل كبير عند تأسيسها. ويعتبر سُبُكْتِكِيْن هو مؤسس تلك الدولة، وقد كان من عبيد ألب تيكين، وأسلم حينها. وفي تلك الفترة كانت أي دولة تُسمى باسم مؤسسها. وقد عُرف سُبُكْتِكِيْن نفسه في كتاب
بواسطة
يعد ألب تكين مؤسس دولة الغزنويين، وقد كان من قواد الجيش الساماني، إلا أن أسرته لم تصبح أسرة حاكمة إلا في عهد أبو منصور سُبُكْتِكِيْن (977-997م) وقد كان من عبيد ألب تكين، وقام بتحويل مدينة غزنة إلى عاصمة للغزنويين، وقد أنقذهم من سيادة حكام السامانيين عليهم.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (3.7مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

-الدولة الغزنوية : 

        "الدولة الغزنوية" (بالفارسية: غزنويان) هي دولة إسلامية حكمت بلاد ما وراء النهر، وشمال الهند وخراسان، في الفترة ما بين سنتي 961م و1187م.

       وهي دولة تركية وقد قام "الغزنويون" بتسمية عاصمتهم باسمهم، وهي مدينة "غزنة" التي تقع الآن داخل حدود دولة أفغانستان.

     ودولة "الغزنويين" قبل أن يحكموها كانت خاضعة لحكم "السامانيين" الإيرانيين، وقد كان لهم تأثيرٌ كبيرٌ على ثقافة وسياسة تلك المنطقة، وقد أدى هذا التأثير إلى ذوبان الأتراك "الغزنويين" في تلك المنطقة مع الفارسيين بمرور الوقت.

       وقد شملت الدولة "الغزنوية" كلاً من : أفغانستان، كازاخستان، أوزبكستان، الهند، باكستان، إيران، طاجيكستان، تركمانستان، قيرغيزستان.

         لم تكن الدولة "الغزنوية" دولة إيرانية من الناحية الثقافية، ولكن كانت تُرى على أنها دولة تركية دخلها التفريس، (أصبحت فارسية).

        وقد أثرت الدولة "الغزنوية" في الدول الإسلامية التي أتت بعدها من الناحية الثقافية والفنية. وقد شُوهدت أثار النجاح والتجديد في الهندسة حتى في إمارات الأناضول.

        يعد "ألب تكين" مؤسس "دولة الغزنويين"، وقد كان من قواد الجيش "الساماني"، إلا أن أسرته لم تصبح أسرة حاكمة إلا في عهد "أبو منصور سبكتكین" (977-997م) وقد كان من "عبيد ألب تكين".

     وقام بتحويل مدينة "غزنة" إلى عاصمة ل"الغزنويين"، وقد أنقذهم من سيادة حكام "السامانيين" عليهم.

      قام "ابن سبكتكين محمود الغزنوي" (998–1030م) في عهده بتوسيع حدود "الدولة الغزنوية" من نهر جيحون حتى نهر السند، ومن هناك حتى المحيط الهندي، وقد شمل هذا التوسع الري وهمدان.

      وفي عهد "مسعود بن محمود الغزنوي" فقدت "الدولة الغزنوية" الكثير من قوتها وجزءًا كبيرًا من أراضيها.

         وقد سيطرت "الدولة السلجوقية" على المناطق الجنوبية للدولة "الغزنوية" بعد "معركة داندقان".    

      وقد بقيت في يد "الغزنويين" - بعد تلك المعركة - المناطق التي كانت لهم في أفغانستان، وبلوشستان، والبنجاب. ولم يكن تشتت "السلاجقة" في عام 1157م ذا نفع كبير للدولة "الغزنوية".

      وفي هذه الأوضاع المتضاربة بدأت قوة دولة "الغوريين" الناشئة في التصاعد، حتى قاموا بهزيمة "بهرام شاه" في عام 1151م. وسيطروا على مدينة "غزنة" عاصمة "الغزنويين"، ومن بعدها بدأ حكم "الغزنويين" الذين قاموا بنشر الإسلام داخل الهند، وانسحبوا إلى لاهور في الإنهيار.

     وقد وقع "حوسرف ماليك" -أخر حكام "الغزنويين"- في أسر "الغوريين" عام 1186م، وكان هذا هو تاريخ سقوط "الدولة الغزنوية" بشكلٍ نهائي.

-

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...