استفيد من مضمون حادثة وطنية مررت بها او سمعتها واشرح ذلك في ورقة عمل

Question

حل سؤال استفيد من مضمون حادثة وطنية مررت بها او سمعتها واشرح ذلك في ورقة عمل 

يسعدنا زيارتكم في موقعنا مدينة الـعـلـم الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي 

 استفيد من مضمون حادثة وطنية مررت بها او سمعتها واشرح ذلك في ورقة عمل 

الوطن يقوم بربط الشعب ارتباط وثيق وتاريخي، وولدت فيه الهوية الوطنية للشعب، وله اهمية لأبنائه ويقوم بإعطائهم الأمن والأمان والمسكن لهم، وهو البيت الكبير لكافة الناس.

إجابة السؤال هي كالتالي : 

لقد عادت الحمامة إلى عشها فلم تجد ابنتها الصغيرة فأخذت تبكي لكنها قالت لنفسها ماذا يفيدني البكاء ؟؟ سأذهب للتفتيش عنها . طارت الحمامة وفتشت في كل مكان لكنها لم تجد ابنتها وعندما عادت إلى عشها فوجئت بوجود ابنتها في العش فسألتها أين ذهبت وكيف عدت ؟، فقالت الصغيرة لقد طرت لأشاهد المناظر الجميلة ووجدت نفسي بعيدة عن عشي ولكني عندما قررت العودة إلى البيت لم أعرف أين اتجه لكني شعرت فجأة كأن شيئا ما يقودني إلى الطريق الصحيح إلى العش، فتذكرت الأم كيف ضاعت هي نفسها في صغرها وأرشدها للعش حبها للمكان الذي ولدت فيه فقالت لابنتها، كل الذين يبعدون ويضيعون عن بيوتهم يرشدهم حب الوطن إليها، الوطن يا أبنائي عزيز على أبنائه وهو أغلى ما يكون في حياة كل إنسان ومهما كان هذا الوطن بائسا أو فقيرا أو مجدبا أو صحراويا أو صخريا أو جبليا فهو عزيز على أبنائه وحتى لو كان هذا الوطن تلال من الرمال أو مجموعه من الغابات والأشواك آو مجرد صخور وجبال ورمال فإنه يظل غاليا على النفس محببا إلى الوجدان مستقرا في قلوب بنيه، هكذا الوطن قد يكون فقيرا خشنا فظا قاسيا لكنه يظل أعز الأوطان

Answer 1

استفيد من مضمون حادثة وطنية مررت بها او سمعتها واشرح ذلك في ورقة عمل 

الوطن يقوم بربط الشعب ارتباط وثيق وتاريخي، وولدت فيه الهوية الوطنية للشعب، وله اهمية لأبنائه ويقوم بإعطائهم الأمن والأمان والمسكن لهم، وهو البيت الكبير لكافة الناس.

إجابة السؤال هي كالتالي : 

لقد عادت الحمامة إلى عشها فلم تجد ابنتها الصغيرة فأخذت تبكي لكنها قالت لنفسها ماذا يفيدني البكاء ؟؟ سأذهب للتفتيش عنها . طارت الحمامة وفتشت في كل مكان لكنها لم تجد ابنتها وعندما عادت إلى عشها فوجئت بوجود ابنتها في العش فسألتها أين ذهبت وكيف عدت ؟، فقالت الصغيرة لقد طرت لأشاهد المناظر الجميلة ووجدت نفسي بعيدة عن عشي ولكني عندما قررت العودة إلى البيت لم أعرف أين اتجه لكني شعرت فجأة كأن شيئا ما يقودني إلى الطريق الصحيح إلى العش، فتذكرت الأم كيف ضاعت هي نفسها في صغرها وأرشدها للعش حبها للمكان الذي ولدت فيه فقالت لابنتها، كل الذين يبعدون ويضيعون عن بيوتهم يرشدهم حب الوطن إليها، الوطن يا أبنائي عزيز على أبنائه وهو أغلى ما يكون في حياة كل إنسان ومهما كان هذا الوطن بائسا أو فقيرا أو مجدبا أو صحراويا أو صخريا أو جبليا فهو عزيز على أبنائه وحتى لو كان هذا الوطن تلال من الرمال أو مجموعه من الغابات والأشواك آو مجرد صخور وجبال ورمال فإنه يظل غاليا على النفس محببا إلى الوجدان مستقرا في قلوب بنيه، هكذا الوطن قد يكون فقيرا خشنا فظا قاسيا لكنه يظل أعز الأوطان