حل أسئلة درس نص تسامي للعلا وكهول كاملة بدون تحميل
زوارنا الكرام نسعد أن نقدم إجابة السؤال الذي يقول....حل أسئلة درس نص تسامي للعلا وكهول كاملة بدون تحميل .. من مصدرها الصحيح في منصة مدينة العلم الذي تقدم لكم الكثير من المعلومات الصحيحة من شتى المجالات التعلمية والثقافية وحلول الألغاز بأنواعها الذهنية ولكم الأن حل السؤال الذي يقول...حل أسئلة درس نص تسامي للعلا وكهول كاملة بدون تحميل ...واجابتة الصحيحة الذي نقدمها لكم في موقع مدينة العلم وهي
حل أسئلة درس نص تسامي للعلا وكهول كاملة بدون تحميل
من قائل نص شباب تسامي للعلا وكهول
س1 : بمَ عيرت الفتاة الشاعر ؟ وبماذا رد عليها ؟
جـ : عيرته بقلة عدد أفراد قبيلته ، ورد عليها أن الكرام قلة .
س2 : بمَ امتازت قبيلة الشاعر عن غيرها من القبائل الأخرى ؟
جـ : امتازت على الرغم من قلة عددهم فجارهم عزيز ، بينما القبائل الأخرى عددهم كبير وجارهم ذليل .
س3 : ما الدليل على أن قلة عدد أفراد قبيلته لا عيب فيها ؟
جـ : الدليل : أن جيرانهم أعزاء ، بينما جيران الأكثرين أذلاء .
س4 : يفخر الشاعر في البيت الخامس بصفتين . وضحهما .
جـ : بقوة قبيلته على الرغم من قلة عددها ، وحمايتها للجار .
س5 : بم علل الشاعر قلة عدد أفراد قبيلته ؟
جـ : ذلك بإن الكرماء والشرفاء - دائماً - هم القليلون في هذه الحياة .
س6 : ما العلاقة بين الشاعر وجيرانه ؟
جـ : علاقة حماية من أي عدو وحفظ للجوار .
س7 : قبيلة السَّمَوْأل مثال للقوة والكرم . وضح من خلال فهمك للأبيات . [أجب بنفسك]
التذوق :
(تـُعَـيِّرُنا أَنّا قــَليـلٌ عَـديدُنا) : أسلوب خبري ، غرضه : التقليل من شأن قبيلته وبيان ضعفها .
(إِنَّ الكرامَ قليلُ) : إطناب بالتذييل يؤكد المعنى ، والجملة حكمة رائعة فيها تعليل لقوله : (أَنّا قــَليـلٌ عَـديدُنا) ، وأسلوب مؤكد بـ(إن).
س1 : أيهما أقوى : [إِنَّ الكرامَ قليلُ - إِنَّ الكرامَ لقليلُ] ؟ ولماذا ؟ [أجب بنفسك]
(وما قل من كانت بقاياه مثلنا) : كناية عن العزة والمنعة والشرف ، فالقبائل الأخرى تهاب قبيلته على الرغم من قلة عددها ، وسر جمال الكناية : الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم ، وهو أسلوب خبري فيه فخر وتأكيد على استبعاد أن توصف قبيلته بقلة العدد .
(وما قل من كانت بقاياه مثلنا) : أسلوب خبري منفي ، غرضه : الاستبعاد أي استبعاد وصف من كان مثلنا بالقلة .
(شَـبابٌ - كُهولُ) : محسن بديعي / طباق يبرز المعنى ويوضحه ويقويه بالتضاد ، فكل من في القبيلة صغيراً أو كبيراً يتنافس في البحث عن العلا .
(شَـبابٌ - كُهولُ) : جاءتا جمعاً للكثرة وللعموم والشمول ونكرتين للتعظيم أيضاً .
(كُهولُ) : إيجاز بالحذف ، وتقديره : " كهول تساموا للعلا " .
(تسامى) : فعل مضارع حذفت تاؤه للتخفيف ، ويفيد التجدد والاستمرار واستحضار الصورة .
س1 : (سما) أم (تسامى) أيهما أبلغ في أداء المعنى ؟ ولماذا ؟
جـ : (تسامى) أبلغ في أداء المعنى ؛ لأنها تدل على المشاركة بين جميع أفراد القبيلة في التباري والتنافس للوصول إلى المجد والرفعة .
(ما ضرنا) : يجوز في (ما) أن تكون نافية ويكون المعنى لم يضرنا ، ويجوز أن تكون استفهامية عن طريق التقرير ويصبح المعنى : أي شيء يضرنا ؟
(أَنّا قــَليـلٌ وَجارُنا عَـزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ): محسن بديعي / مقابلة يبرز المعنى ويوضحه ويقويه بالتضاد .
(جارُنا عَـزيزٌ) : كناية عن صفة القوة لمن يجاور قبيلة الشاعر القوية ويستظل بحمايتها .
(جار الأكثرين ذليل) : كناية عن صفة الضعف عند الأعداء على الرغم من كثرتهم .
(قــَليـلٌ - ذَليلُ) : محسن بديعي / جناس ناقص يعطي جرساً موسيقياً وإيقاعاً محبباً للأذن .
(قــَليـلٌ - عَـزيزٌ - ذَليلُ) : تكرار صيغة (فعيل) أعطى إيقاعاً موسيقياً مؤثراً للبيت .
الأبيات : " سادة وكرماء "
6 - إِذا سَـيِّدٌ مِـنـّا خَـلا قامَ سيِّدٌ قَـؤُولٌ لِما قـالَ الكِرامُ فـَــعُولُ
7 - وَما أُخـمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ وَلا ذَمَّـنـا في النازِلـــينَ نَزيلُ
اللغويات :
سيد : كل عظيم في قومه ج أسياد وسادة - خلا : أي مات × عاش - قام : نهض - قؤول : كثير القول - فعول : كثير الفعل - أخمدت : أطفئت وهدأت × اشتعلت ، تأججت - دون : أمام - طارق : الزائر ليلاً ، وافد ج طُرّاق - ذم : عاب - نزيل : ضيف ج نزلاء ، نازلون .
الشـرح :
(6) جميعنا سادة ، فإن رحل منا سيد وولّى عهده وغيّبه الموت حلّ محله سيد عظيم آخر ممن يقولون ويفعلون ما يقولون .
(7) نيراننا دائماً مشتعلة ؛ فنحن لا نُخمد نيراننا إلا بعد أن نكون قد فرغنا من إكرام ضيوفنا ، ولا يمكن أن يحل فينا ضيف ، ويرحل ذامّاً إيانا ، حيث إننا نكرم ضيوفنا ونحسن وفادتهم ، فيتركونا راضين مادحين .
س1 : قبيلة الشاعر عظيمة في كل الأزمان . وضح من خلال فهمك للبيتين السابقين . [أجب بنفسك]
التذوق :
(إذا سيد منا خلا قام سيد) : كناية عن توارث السيادة في قبيلته ، وسر جمال الكناية : الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم ، وجاءت (سيد) نكرة للتعظيم ، وكرر الشاعر كلمة (سيد) ؛ للتأكيد على تميز كل أفراد القبيلة فكلهم سادة .
(خلا - قام) : محسن بديعي / طباق يبرز المعنى ويوضحه ويقويه بالتضاد .
(خلا) : استخدم الشاعر لفظ (خلا) بدلاً من (مات) ؛ لاستصعابه على نفسه.
(قام سيد) : نتيجة لما قبلها .
(قَـؤُولٌ لِما قـالَ الكِرامُ فـَــعُولُ) : كناية عن كرم أقوالهم وأفعالهم ، وسر جمال الكناية : الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم .
(قَـؤُولٌ - فـَعُولُ) : صيغتان للمبالغة ؛ للدلالة على الكثرة في القول والفعل ، والجمع بينهما يدل على صدقهم ؛ لأنهم يقرنون (يجمعون) القول بالعمل .
(الكِرامُ) : جاءت جمعاً للكثرة ، ومعرفة للتعظيم .
(قـالَ الكِرامُ) : إيجاز بحذف المفعول به ؛ يفيد العموم والشمول .
(ما أخمدت نار لنا دون طارق) : كناية عن الكرم والفخر بأنفسهم ، وسر جمال الكناية : الإتيان بالمعنى مصحوباً بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم .
(ما أخمدت نار) : بناء الفعل " أخمدت " للمجهول ؛ إيجاز بالحذف .
(ما أخمدت نار) : أسلوب خبري منفي ، يفيد الاستبعاد ، حيث يستبعد الشاعر انطفاء نار قومهم دون أن يكونوا قد فرغوا من استضافة طارق نزيل أحسنوا وفادته وأكرموه فغدا راضياً .
(طارق) : نكرة للعموم والشمول .
(وما ذمنا في النازلين نزيل) : أسلوب خبري منفي ، يفيد الاستبعاد أيضاً ، حيث يستبعد الشاعر أن يكون أحد الضيوف قد ذمهم أو عابهم بعد أن حل فيهم ضيفاً ورأي حسن استقبالهم وطريقة إكرامهم الرائعة لضيوفهم .
(وما ذمنا في النازلين نزيل) : كناية عن حسن الضيافة ، وأسلوب قصر بتقديم الجار والمجرور (في النازلين) ؛ للتخصيص والتوكيد. .
(نزيل) : نكرة للعموم والشمول .
س1 : علل : تعبير الشاعر بضمير جماعة المتكلمين : (منا - لنا) .
جـ : ليعبر عن فخره واعتزازه بالانتساب لقبيلته فالسيادة والكرم متوفرة في كل أفراد القبيلة .
الأبيات : " معاركنا تتحدث عن شجاعتنا "
8 - وَأَيّامُنا مَشــهـورَةٌ في عَــدُوِّنا لَها غـُــرَرٌ مَعـلـومَةٌ وَحُجـولُ
9 - سـَـلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ فَلَيسَ سَـــــواءً عالِمٌ وَجَهولُ
اللغويات :
أيام : أيام قتالنا ومعاركنا - مشهورة : معلومة ، معروفة × مجهولة - عدو : خصم × صديق ج أعداء وعدى - غرر : م غرة ، وهي البياض في جبهة الفرس - معلومة : مشهودة ، معروفة × مجهولة - حجول : هي البياض في ساق وقوائم الفرس م حَجْل ، حِجْل ، حِجِل ، ويوم أغر محجَّل أي مشهور - سلى : اسألي ، استخبري - الناس : الوري م إنسان - سواء : متساوٍ ، نظير ، مثل ج أسْواء و سَواسٍ و سواسية × مختلف - جهول : كثير الجهل ج جهولون و جُهُل و جُهَلاء .
الشـرح :
(8) إن أعداءنا قبل أصدقائنا يشهدون بقوة شوكتنا ومعاركنا العظيمة ، فتلك المعارك ، وتلك الأيام مشهودة مشهورة ، وواضحة ، وبارزة كما تبرز غرة الحصان وحجوله (أي كبياض جبهة الفرس وكبياض ساقه وقوائمه) .
(9) فإن كنت جهلتِ فضلنا ومكانتنا بين الناس ، فدعاكِ جهلكِ الواضح ذاك لوصفنا بما ليس فينا ، فكان ينبغي عليكِ قبل إصدار الأحكام علينا أن تسألي الناس ، وتحتكمي إليهم في شأن مكانتنا مقارنة بمكانة من فضلتهم علينا ، فليس العالم بالأمر كالجاهل به .