كان ابو هريرة بارا بامه اذكر قصة تؤكد هذا المعنى؟
و الجواب الصحيح يكون هو
كان أبا هريرة رضي الله عنه يأتي رسول هللا صلى هللا عليه وسلم يرجوه أن يدعو ألمه المشركة بالهداية لإلسالم , فيدعو لها فتسلم , فأنصت ألبي هريرة يحدثك بالقصة قال : ) كنت أدعو أمي إلى اإلسالم وهي فأسمعتني في رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ما أكره , فأتيت رسول هللا صلى هللا مشركة , فدعوتها يوما عليه ً وسلم وأنا أبكي , قلت : يا رسول هللا , إني كنت أدعو أمي إلى اإلسالم فتأبى علي , فدعوتها اليوم فأسمعتني فيك ما أكره , فادع هللا أن يهدي أم أبي هريرة . فقال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ) اللهم اهد أم أبي هريرة( . بدعوة نبي هللا صلى هللا عليه وسلم , فلما جئت فصرت إلى الباب فإذا هو ُمجا ٍف , ف فخرجت مستبشرا سمعت ً أمي خشف قدمي . فقالت : مكانك يا أبا هريرة , وسمعت خضخضة الماء . قال : فاغتسلت ولبست درعها وعجلت عن خمارها ففتحت الباب ثم قالت : يا أبا هريرة أشهد أن ال إله إال هللا وأشهد أن محمدا : فرجعت إلى رسول هللا فأتيته وأنا أبكي من الفرح , قال قلت :يا رسول ً عبده ورسوله, قال هللا أبشر قد استجاب هللا دعوتك وهدى أم أبي هريرة , فحمد هللا وأثنى عليه وقال خيرا