تتويج إليزابيث...">
0 تصويتات
في تصنيف مناهج دراسية بواسطة (3.7مليون نقاط)

لحظة تتويج إليزابيث الثانية

تاريخ وفاة الملكة إليزابيث الثانية

إليزابيث الثانية وهي صغيرة

جنازة الملكة إليزابيث الثانية

وفاة الملكة إليزابيث الثانية

عائلة إليزابيث

ملك بريطانيا

كم عمر إليزابيث

شجرة عائلة الملكة إليزابيث

لحظة تتويج إليزابيث الثانية، إليزابيث الثانية ويكيبيديا 

يسعدنا زيارتكم في موقعنا مدينة الـعـلـم الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي /

لحظة تتويج إليزابيث الثانية، إليزابيث الثانية ويكيبيديا 

تم تتويج إليزابيث الثانية في 2 يونيو 1953 في دير وستمنستر، لندن.[1] تربعت على العرش في سن ال25 عاماً بعد وفاة والدها، جورج السادس، في 6 فبراير 1952، وأُعلِن عن تنصيبها ملكة من طرف مجالسها التنفيذية بعد ذلك بوقت قصير. تم تنظيم حفل التتويج بعد أكثر من عام بسبب تقليد السماح بمرور وقت مناسب بعد وفاة الملك قبل عقد مثل هذه المهرجانات. كما منحت لجان التخطيط الوقت الكافي للإعداد للحفل. أثناء حفل التتويج، أقسمت إليزابيث اليمين، وتم دهنها بالزيت المقدس، وارتدت الثياب والشعر الملكيين، وتُوجت ملكة المملكة المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا وباكستان وسيلون (سريلانكا حالياً).[2]

لحظة تتويج إليزابيث الثانية 

Coronation of Queen Elizabeth II Couronnement de la Reine Elizabeth II.jpg

 

المكان

دير وستمنستر تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات

2 يونيو 1953 تعديل قيمة خاصية (P585) في ويكي بيانات

المشاركين

إليزابيث الثانية

 of the Robes

تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب

جرت الاحتفالات عبر عوالم الكومنولث وتم إصدار ميدالية تذكارية تخليداً للحدث. كان أول تتويج بريطاني متلفز بالكامل؛ حيث لم يُسمح لكاميرات التلفزيون بدخول الدير أثناء تتويج والدها عام 1937. وكان تتويج إليزابيث رابع وآخر تتويج بريطاني خلال القرن العشرين. قُدرت تكلفته بـ 1.57 مليون جنيه إسترليني (حوالي 43.427.400 جنيه إسترليني في عام 2019).

التحضيرات /تحظيرات تتويج إليزابيث الثانية 

تطلب التحضير للاحتفال الذي دام يومًا واحدًا مدة 14 شهرًا: كان الاجتماع الأول للجنة التتويج في أبريل عام 1952، برئاسة زوج الملكة، فيليب، دوق إدنبره. شُكلت لجنات أخرى أيضًا، مثل لجنة التتويج المشتركة واللجنة التنفيذية للتتويج، وترأس كل منهما الدوق نورفلوك، وفق الاتفاقية باسم إيرل مارشال، الذي كان مسؤولًا بشكل كامل عن الحدث. كان وزير الأشغال ديفيد إيكليس مسؤولًا عن العديد من التحضيرات المادية والزينة على امتداد فترة التحضيرات. وصف إيكليس دوره ودور إيرل مارشال قائلًا: «إيرل مارشال هو المنتج – وأنا مدير المسرح...».[3][4]

تضمنت اللجنة مفوضين ساميين من دول الكومنولث الأخرى، لتعكس بذلك الطبيعة الدولية للتتويج؛ من ناحية ثانية، رفض مسؤولون من دول الكومنولث دعوات للمشاركة في الحدث لأن حكومات هذه الدول اعتبرت الاحتفال بمثابة طقس ديني فريد من نوعه بالنسبة لبريطانيا. وقال رئيس الوزراء الكندي لويس سانت لورانت في ذلك الوقت: «برأيي فإن التتويج يعتبر التنصيب الرسمي للملك ليصبح بذلك ملكًا للمملكة المتحدة. يسعدنا أن نحضر ونشهد تتويج ملك المملكة المتحدة لكننا لسنا مشتركين بشكل مباشر في هذه العملية». أعلنت لجنة التتويج في يونيو عام 1952 أن التتويج سيتم في 2 يونيو عام 1953.[5]

كلفت الملكة نورمان هارتميل بتصميم الملابس لجميع أفراد العائلة الملكية، بما فيهم ثوب تتويج إليزابيث. تطور تصميمه للثوب على مدى تسع اقتراحات، وكانت النسخة النهائية نتيجة أبحاثه الخاصة ولقاءاته المتعددة مع الملكة: فستان أبيض من الحرير مطرز برموز زهرية لبلدان الكومنولث في ذلك الوقت: وردة تيودور لإنجلترا، الشوك الإسكتلندي، والكراث الويلزي، ونبات النفل لإيرلندا الجنوبية، والسنط لأستراليا، وورقة القيقب لكندا، والسرخس الفضي لنيوزيلندا، وبروطيا لجنوب أفريقيا، وزهرتا لوتس للهند وسيلان، والقمح والقطن والجوت لباكستان.[6]

تدربت الملكة إليزابيث على المناسبة مع وصيفات الشرف. استُخدمت ملاءة بدلًا من البطانة المخملية، ووُضعت تشكيلة من المقاعد للعربة. ارتدت أيضًا تاج الدولة الملكي أثناء قيامها بعملها اليومي – على مكتبها، خلال تناول الشاي، وأثناء قراءة الصحيفة- وذلك حتى تعتاد على وزنه ووجوده. شاركت إليزابيث في بروفتين كاملتين في ويستمينيستر أبي، بتاريخ 22 و29 مايو، رغم أن بعض المصادر تدعي أنها حضرت بروفة واحدة أو «عدة» بروفات. عادة ما كان يقف دوقة نورفلوك أمام الملكة في البروفات.[7][8]

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (3.7مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

تتويج إليزابيث الثانية

اللغة

تنزيل بصيغة PDF

راقب

عدل

تم تتويج إليزابيث الثانية في 2 يونيو 1953 في دير وستمنستر، لندن.[1] تربعت على العرش في سن ال25 عاماً بعد وفاة والدها، جورج السادس، في 6 فبراير 1952، وأُعلِن عن تنصيبها ملكة من طرف مجالسها التنفيذية بعد ذلك بوقت قصير. تم تنظيم حفل التتويج بعد أكثر من عام بسبب تقليد السماح بمرور وقت مناسب بعد وفاة الملك قبل عقد مثل هذه المهرجانات. كما منحت لجان التخطيط الوقت الكافي للإعداد للحفل. أثناء حفل التتويج، أقسمت إليزابيث اليمين، وتم دهنها بالزيت المقدس، وارتدت الثياب والشعر الملكيين، وتُوجت ملكة المملكة المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا وباكستان وسيلون (سريلانكا حالياً).[2]

تتويج إليزابيث الثانية 

Coronation of Queen Elizabeth II Couronnement de la Reine Elizabeth II.jpg

 

المكان

دير وستمنستر تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات

البلد

Flag of the United Kingdom.svg المملكة المتحدة تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات

التاريخ

2 يونيو 1953 تعديل قيمة خاصية (P585) في ويكي بيانات

المشاركين

إليزابيث الثانية

Great Officers of State

Archbishops and bishops assistant of the كنيسة إنجلترا

Garter Principal King of Arms

Peers of the Realm

Mistress of the Robes

تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب

جرت الاحتفالات عبر عوالم الكومنولث وتم إصدار ميدالية تذكارية تخليداً للحدث. كان أول تتويج بريطاني متلفز بالكامل؛ حيث لم يُسمح لكاميرات التلفزيون بدخول الدير أثناء تتويج والدها عام 1937. وكان تتويج إليزابيث رابع وآخر تتويج بريطاني خلال القرن العشرين. قُدرت تكلفته بـ 1.57 مليون جنيه إسترليني (حوالي 43.427.400 جنيه إسترليني في عام 2019).

التحضيرات عدل

تطلب التحضير للاحتفال الذي دام يومًا واحدًا مدة 14 شهرًا: كان الاجتماع الأول للجنة التتويج في أبريل عام 1952، برئاسة زوج الملكة، فيليب، دوق إدنبره. شُكلت لجنات أخرى أيضًا، مثل لجنة التتويج المشتركة واللجنة التنفيذية للتتويج، وترأس كل منهما الدوق نورفلوك، وفق الاتفاقية باسم إيرل مارشال، الذي كان مسؤولًا بشكل كامل عن الحدث. كان وزير الأشغال ديفيد إيكليس مسؤولًا عن العديد من التحضيرات المادية والزينة على امتداد فترة التحضيرات. وصف إيكليس دوره ودور إيرل مارشال قائلًا: «إيرل مارشال هو المنتج – وأنا مدير المسرح...».[3][4]

تضمنت اللجنة مفوضين ساميين من دول الكومنولث الأخرى، لتعكس بذلك الطبيعة الدولية للتتويج؛ من ناحية ثانية، رفض مسؤولون من دول الكومنولث دعوات للمشاركة في الحدث لأن حكومات هذه الدول اعتبرت الاحتفال بمثابة طقس ديني فريد من نوعه بالنسبة لبريطانيا. وقال رئيس الوزراء الكندي لويس سانت لورانت في ذلك الوقت: «برأيي فإن التتويج يعتبر التنصيب الرسمي للملك ليصبح بذلك ملكًا للمملكة المتحدة. يسعدنا أن نحضر ونشهد تتويج ملك المملكة المتحدة لكننا لسنا مشتركين بشكل مباشر في هذه العملية». أعلنت لجنة التتويج في يونيو عام 1952 أن التتويج سيتم في 2 يونيو عام 1953.[5]

كلفت الملكة نورمان هارتميل بتصميم الملابس لجميع أفراد العائلة الملكية، بما فيهم ثوب تتويج إليزابيث. تطور تصميمه للثوب على مدى تسع اقتراحات، وكانت النسخة النهائية نتيجة أبحاثه الخاصة ولقاءاته المتعددة مع الملكة: فستان أبيض من الحرير مطرز برموز زهرية لبلدان الكومنولث في ذلك الوقت: وردة تيودور لإنجلترا، الشوك الإسكتلندي، والكراث الويلزي، ونبات النفل لإيرلندا الجنوبية، والسنط لأستراليا، وورقة القيقب لكندا، والسرخس الفضي لنيوزيلندا، وبروطيا لجنوب أفريقيا، وزهرتا لوتس للهند وسيلان، والقمح والقطن والجوت لباكستان.[6]

تدربت الملكة إليزابيث على المناسبة مع وصيفات الشرف. استُخدمت ملاءة بدلًا من البطانة المخملية، ووُضعت تشكيلة من المقاعد للعربة. ارتدت أيضًا تاج الدولة الملكي أثناء قيامها بعملها اليومي – على مكتبها، خلال تناول الشاي، وأثناء قراءة الصحيفة- وذلك حتى تعتاد على وزنه ووجوده. شاركت إليزابيث في بروفتين كاملتين في ويستمينيستر أبي، بتاريخ 22 و29 مايو، رغم أن بعض المصادر تدعي أنها حضرت بروفة واحدة أو «عدة» بروفات. عادة ما كان يقف دوقة نورفلوك أمام الملكة في البروفات.[7][8]

توفيت الملكة ماري جدة الملكة إليزابيث بتاريخ 24 مارس 1953، ووضحت في وصيتها أن وفاتها لا يجب أن تؤثر على التخطيط للتتويج، وسار الحدث مثلما هو مقرر. قُدرت التكلفة ب1.57 مليون يورو (نحو 39.350.000 يورو في عام 2016)، والتي تضمنت منصات على طول طريق الموكب لاستيعاب 96 ألف شخص، والمراحيض، وزينة الشوارع، والملابس، واستئجار السيارات، وإصلاحات العربة الملكية للدولة وتعديلات شعارات الملكة.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع مدينة العلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...