Question

ماذا تفعل مع رائحة الفم الكريهة، علاج طبيعي للتخلص من رائحة الفم الكريهة

يسعدنا زيارتكم في موقعنا مدينة الـعـلـم الذي يقدم افضل المعلومات النموذجية والاجابة الصحيحة للسؤال التالي /

ماذا تفعل مع رائحة الفم الكريهة، علاج طبيعي للتخلص من رائحة الفم الكريهة 

غير سارة في البالغين Halitoz

 هي مشكلة حساسة إلى حد ما تقلل من نوعية الحياة وعدم الراحة لشخص ما. رائحة الفم في البالغين والأسباب والعلاج المرتبطة ارتباطا وثيقا، والتخلص بسهولة في المنزل. ومع ذلك، في بعض الحالات، سيكون من الضروري مساعدة أخصائي. لماذا تنبعث منه رائحة غير سارة هناك أسباب فسيولوجية لرائحة سيئة. لذلك، في الصباح قد يشعر الجميع به، لأن اللعاب الليلة وضحاها لم يكن لديها وقت لتنظيف تجويف الفم، لأنه أثناء النوم، يبطئ. الهاليتساد غريب بالنسبة للمسنين. الحقيقة هي أنه مع تقدم العمر، فإن كمية اللعاب التي صدرت انخفاضا. في بعض الأحيان تحت تأثير الأدوية المقبولة، فإن تكوين تغييرات اللعاب، وتدهور خصائصها، وتبدأ إنتاجها إلى حد أقل. يؤدي الجفاف في تجويف الفموي إلى رائحة برامج ضارة، لأنها اللعاب التي تدعم توازن صحي من الأحماال القلوية، وتسلل مضيعة للأسنان، والتي تحتوي على العديد من الكائنات الحية الدقيقة الضارة، وتدمير خلايا البكتيريا، والتي تسبب رائحة كريهة من الفم. متلازمة "تجويف الفم الجاف" يمكن أن يكون سبب عوامل أخرى: avitaminosis؛ التسمم الوشيقي؛ هزيمة Raunday. رائحة الفم يمكن أن يكون سبب اتباع نظام غذائي. الصيام يثير عملية تبدأ الجسم في استهلاك الدهون المتراكمة. مع تحللهم، يتم إنتاج الكيتونات، أنها تسبب رائحة حلوة أو حمضية. في هذه الحالة، سيعود التنفس الطازج فقط بعد مغادرة النظام الغذائي. معظم ينطبق على الإفراط في تناول الطعام وعدم الامتثال للنظافة الشخصية تجويف الفم. بعد غداء القلب أو العشاء، تبدأ قطع الغذاء العشوطة في التعفن، مما تسبب في رائحة مثيرة للاشمئزاز. يمكن حفظ الرائحة السيئة من بعض المنتجات ما يصل إلى 24 ساعة. وتشمل هذه: توابل حادة ثوم؛ سمك مملح؛ معلن المشروبات الكربونية؛ منتجات اللحوم الحارة الكحول منتجات الألبان؛ فجل حار؛ قهوة. يساهم هذا الغذاء في تكوين الخريف، ومع تغلغلها في النظام الهضمي، يتم تشكيل المركبات التي تنتهك توازن الحمض القلوي في الفم. في الوقت نفسه، تضاعفت البكتيريا بنشاط. أنواع الرائحة غير سارة اعتمادا على شدة الدورية والدويرية، فإن الهاليتساد هو ثلاثة أنواع: حقيقي. لاحظ المحيط بوضوح الرائحة غير السارة. قد تكون الأسباب ميزات فسيولوجية، وتطوير أمراض الأعضاء الداخلية، والأسنان والأمراض الصمغية. pseudogaliososis. التنفس معها ليست جديدة تماما وشعرت فقط باتصال وثيق مع الإنسان. عادة ما تنشأ هذه المشكلة بسبب انتهاكات قواعد النظافة الشخصية، وتناول بعض المنتجات. غاليتوبابا. لا توجد مشاكل واضحة في شخص بالغ، ولا رائحة على الإطلاق، لكنه مقتنع بالعكس. يتم لعب دور كبير من قبل عامل نفسي. طبيعة الرائحة يمكن أن تقول عن الأمراض المحددة، وهي: يتحدث دوامة عن مشاكل الأسنان. النقش هو نتيجة للعملية القمامة في الجهاز التنفسي أو تطور العزانة المعوية. في كثير من الأحيان يحدث في الناس الذين يعانون من الكحول. يشعر رائحة بوتريد عندما تتحلل جدران المريء، إذا كان هناك ورم خبيث. رائحة الأسيتون من الفم من أولئك الذين يعانون من مرض السكري أو أمراض الكلى. الرائحة السرقة، تتجلى في الزفير أو أثناء السعال، يشهد على أمراض الرئتين. تربط في الفم واللسان الأصفر تحدث عن المشاكل في عمل المرارة. الرائحة المصنعة متأصلة في الأشخاص الذين يعانون من التهاب البنكرياس والسكري. جوركي ومحادثات تذوق حادة حول مشاكل البنكرياس. يوقع تونغ تطوير التهاب المعدة المزمن. رائحة الأمونيا هي نتيجة للفشل الكلوي المزمن.

Answer 1

ماذا تفعل مع رائحة الفم غير سارة في البالغين Halitoz هي مشكلة حساسة إلى حد ما تقلل من نوعية الحياة وعدم الراحة لشخص ما. رائحة الفم في البالغين والأسباب والعلاج المرتبطة ارتباطا وثيقا، والتخلص بسهولة في المنزل. ومع ذلك، في بعض الحالات، سيكون من الضروري مساعدة أخصائي. لماذا تنبعث منه رائحة غير سارة هناك أسباب فسيولوجية لرائحة سيئة. لذلك، في الصباح قد يشعر الجميع به، لأن اللعاب الليلة وضحاها لم يكن لديها وقت لتنظيف تجويف الفم، لأنه أثناء النوم، يبطئ. الهاليتساد غريب بالنسبة للمسنين. الحقيقة هي أنه مع تقدم العمر، فإن كمية اللعاب التي صدرت انخفاضا. في بعض الأحيان تحت تأثير الأدوية المقبولة، فإن تكوين تغييرات اللعاب، وتدهور خصائصها، وتبدأ إنتاجها إلى حد أقل. يؤدي الجفاف في تجويف الفموي إلى رائحة برامج ضارة، لأنها اللعاب التي تدعم توازن صحي من الأحماال القلوية، وتسلل مضيعة للأسنان، والتي تحتوي على العديد من الكائنات الحية الدقيقة الضارة، وتدمير خلايا البكتيريا، والتي تسبب رائحة كريهة من الفم. متلازمة "تجويف الفم الجاف" يمكن أن يكون سبب عوامل أخرى: avitaminosis؛ التسمم الوشيقي؛ هزيمة Raunday. رائحة الفم يمكن أن يكون سبب اتباع نظام غذائي. الصيام يثير عملية تبدأ الجسم في استهلاك الدهون المتراكمة. مع تحللهم، يتم إنتاج الكيتونات، أنها تسبب رائحة حلوة أو حمضية. في هذه الحالة، سيعود التنفس الطازج فقط بعد مغادرة النظام الغذائي. معظم ينطبق على الإفراط في تناول الطعام وعدم الامتثال للنظافة الشخصية تجويف الفم. بعد غداء القلب أو العشاء، تبدأ قطع الغذاء العشوطة في التعفن، مما تسبب في رائحة مثيرة للاشمئزاز. يمكن حفظ الرائحة السيئة من بعض المنتجات ما يصل إلى 24 ساعة. وتشمل هذه: توابل حادة ثوم؛ سمك مملح؛ معلن المشروبات الكربونية؛ منتجات اللحوم الحارة الكحول منتجات الألبان؛ فجل حار؛ قهوة. يساهم هذا الغذاء في تكوين الخريف، ومع تغلغلها في النظام الهضمي، يتم تشكيل المركبات التي تنتهك توازن الحمض القلوي في الفم. في الوقت نفسه، تضاعفت البكتيريا بنشاط. أنواع الرائحة غير سارة اعتمادا على شدة الدورية والدويرية، فإن الهاليتساد هو ثلاثة أنواع: حقيقي. لاحظ المحيط بوضوح الرائحة غير السارة. قد تكون الأسباب ميزات فسيولوجية، وتطوير أمراض الأعضاء الداخلية، والأسنان والأمراض الصمغية. pseudogaliososis. التنفس معها ليست جديدة تماما وشعرت فقط باتصال وثيق مع الإنسان. عادة ما تنشأ هذه المشكلة بسبب انتهاكات قواعد النظافة الشخصية، وتناول بعض المنتجات. غاليتوبابا. لا توجد مشاكل واضحة في شخص بالغ، ولا رائحة على الإطلاق، لكنه مقتنع بالعكس. يتم لعب دور كبير من قبل عامل نفسي. طبيعة الرائحة يمكن أن تقول عن الأمراض المحددة، وهي: يتحدث دوامة عن مشاكل الأسنان. النقش هو نتيجة للعملية القمامة في الجهاز التنفسي أو تطور العزانة المعوية. في كثير من الأحيان يحدث في الناس الذين يعانون من الكحول. يشعر رائحة بوتريد عندما تتحلل جدران المريء، إذا كان هناك ورم خبيث. رائحة الأسيتون من الفم من أولئك الذين يعانون من مرض السكري أو أمراض الكلى. الرائحة السرقة، تتجلى في الزفير أو أثناء السعال، يشهد على أمراض الرئتين. تربط في الفم واللسان الأصفر تحدث عن المشاكل في عمل المرارة. الرائحة المصنعة متأصلة في الأشخاص الذين يعانون من التهاب البنكرياس والسكري. جوركي ومحادثات تذوق حادة حول مشاكل البنكرياس. يوقع تونغ تطوير التهاب المعدة المزمن. رائحة الأمونيا هي نتيجة للفشل الكلوي المزمن.